عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 5  ]
قديم 03-07-2011, 10:02 AM
Čнαяĩsмά
عضو شبكة عبس
رقم العضوية : 13170
تاريخ التسجيل : 3 / 7 / 2011
عدد المشاركات : 29
قوة السمعة : 0

Čнαяĩsмά بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي
الإسعافات الأولية
لحروق الشمس

الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:


(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

(2) تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .


(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:


الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%


الاطفـــــــــــــــال:


الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .


بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

* حروق الشمس :

بالنسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها مع استخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".



الإسعافات الأولية
لحروق الدرجة الثالثة

الحــــــــــــروق:

الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:

(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

(2) تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .

بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:

يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .


ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإسعافات الأولية
للحروق الكيمياية






* الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:

- الإجراءات الأولية:

- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.


* التقـييم:

(1) تحديد نوع الحرق:

- حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.

- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوى.

(2) تحديد مدي خطورتها:

- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

- الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%


- الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %

* تحذيـرات:

- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

- الحروق الكيمائية:


بروتوكول الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:

- البعد عن المصدر الكيميائي الذي يسبب الحرق.
- يستخدم الماء الجاري البارد بكميات كبيرة علي الحرق حتي وصول المساعدة الطبية. - خلع الملابس الملوثة إن أمكن.
- إذا تعرضت العين للحرق الكيميائي، تغسل بماء دافئ من ناحية الأنف للعين لخروج المادة الكيميائية بعيداً عن الوجه وخاصة العين لمدة 20 دقيقة حتي وصول العناية الطبية.


الإسعافات الأولية
لحروق الدرجة الأولى





* الإسعافات الأولية للحروق:

- الإجراءات الأولية:

- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.




* التقـييم:

(1) تحديد نوع الحرق:

- حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.

- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

- حروق من الدرجة الثالثة (كلية):

تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوي.

(2) تحديد مدي خطورتها:

- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.


(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

- الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

- الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %

* تحذيـرات:


- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.


* بروتوكول الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى:


- إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
- يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
- إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
- مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند
حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
- لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
- بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
- يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
- لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
- أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
- استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.

* اللجوء إلي الطبيب:

- يتم اللجوء إلي الطبيب في:

- كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
- الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
- كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان.
- حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
- الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



الإسعافات الأولية
لحروق الدرجة الثانية


الإجراءات الأولية:


لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:


(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

(2) تحديد مدي خطورتها:


هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .


بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:

يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .





الإسعافات الأولية
للحمل




* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للحمل:

- تاريخ انقطاع الدورة الشهرية.
- هل يوجد مشاكل في هذا الحمل أو في مرات سابقة؟
- نوع الأدوية التي تأخذها السيدة الحامل وجرعاتها وأوقاتها.


* تقييم الإسعافات الأولية للحمل:

- عليك بتحديد ما إذا كان هناك:

- آلام بالبطن.
- نزيف مهبلي.
- حدوث تقلصات مع حساب مدة استمرارها وفترات حدوثها.
- قياس العلامات الحيوية.

* تحذيرات:

وجود نزيف مهبلي أثناء الحمل هو أحد العلامات الخطيرة التي تستدعي العناية الطبية وخاصة إذا صاحبه آلام في البطن أو انخفاض في ضغط الدم أو سرعة في خفقان القلب.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للحمل:

- قياس الأعراض الحيوية.
- قياس الضغط علي نحو منتظم.
- الاتصال بالطبيب لتحديد الأدوية المسموح بها.

* اللجوء إلي الطبيب:

- في حالة وجود نزيف مهبلي، أو خروج إفرازات أخرى.
- في حالة وجود آلام بالبطن.
- في حالة وجود تقلصات.
- إذا كان هناك تورم في الأيدي أو كاحل القدم أو الوجه.
- استمرار الدوار والصداع.
-قيء مستمر.
- وجود تشنجات.



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ



الإسعافات الأولية
للتشنجــات






* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للتشنجات:

- هل يوجد تاريخ سابق للتشنجات مع تحديد نوع الدواء المستخدم وجرعاته وهل تم تغيير أية أدوية من قبل؟
- هل يعاني الشخص المريض من ارتفاع في درجة الحرارة ( وخاصة إذا كان المصاب طفلا) أو من أمراض معدية - أو حساسية - أو مرض السكر؟
- هل يتناول المريض أية عقاقير أو كحوليات؟

* تقـييم التشنجات:

- تحديد نوع هذه التشنجات، مع تحديد مدة استمرارها وتكرارها ومستوي الوعي الإدراكي للمريض عند حدوثها ومدي كفاءة وظائف التنفس، والسيطرة على عمليات التبول.
- بعد إنتهاء نوبة التشنجات يقاس مستوي الوعي لدي الشخص المصاب ودرجة انتباهه مع قياس العلامات الحيوية.

* تحذيرات:

- تتسبب ارتفاع درجة الحرارة إلى إحداث التشنجات للأطفال.
- كما تؤدي هذه التشنجات الي عدم انتظام التنفس بل وانقطاعه بشكل مؤقت.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للتشنجات:

- أهم شيء هو حماية المصاب من التعرض لمزيد من الإصابات مع فتح ممرات الهواء.
- لا تحاول كبح حركة المريض أثناء التشنجات.
- لا تحاول فتح الفك بالقوة.
- لا تضع أي شيء في فم المريض.
- لا يتم تحريك المريض عند بداية التشنجات.
- توضع وسادة تحت الرأس حتى لا تتعرض للإصابة.
- إبعاد أية أدوات حادة ممكن أن تؤذي المريض.
- وضع المريض علي جانبيه لمنع دخول المواد التي يتقيأها إلى الرئة إن أمكن.
- مساعدته علي التخلص من الملابس الضيقة.
- بعد انتهاء نوبة التشنجات لا يكون المصاب في حالة تركيز كاملة لذلك لابد من الانتظار معه حتى يعود إلى وعيه الكامل.
- أن يتناول قسطاً من الراحة حتى يزاول نشاطه.
- فحصه لاكتشاف أية جروح أصيب بها.
- قياس العلامات الحيوية، وحالة الجهاز العصبي علي فترات.

* اللجوء الي الطبيب:

- عندما تستمر التشنجات لأكثر من عدة دقائق.
- عندما تكرر مثل هذه التشنجات.
- عندما يتعرض المريض لإصابات جسدية.
- في حالة عدم معرفة سبب التشنجات.
- في حالة الحمل.
- في حالة مرض السكر.
- عندما يكون المريض طفلا صغيراً.
- عندما تحدث التشنجات في الماء (حمام السباحة).
- عندما لا يستعيد المريض وعيه بعد إنتهاء التشنجات.






الإسعافات الأولية
لضيق التنفس






* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لضيق التنفس:

- مدي حدة الأعراض.
- هل تم التعرض لنوبات ضيق في التنفس من قبل؟
- هل يعاني المريض من آلام أو ضيق بالصدر، خفقان في القلب أو إفراز عرق غزير - سعال - أو تنميل بالأيدي وحول الفم؟
- هل يعااني المريض من قلق حاد أو توتر عصبي؟
- هل تمت إصابته من قبل بعدوي الجهاز التنفسي أو إصابته بــ: أزمات الربو - أمراض القلب - فشل في عضلة القلب المحتقنة - أو حساسية؟
- هل تم تعرضة لغبار أو أية عوامل بيئية اخري؟
- هل تناول أية أدوية أو عقاقير؟

* تقييم ضيق التنفس:

- قياس العلامات الحيوية وخاصة درجة الحرارة والتنفس.
- ملاحظة مدي عمق التنفس ومعدله، وعما إذا كانت توجد أية علامات غير طبيعية.
- ملاحظة المظهر العام.
- ملاحظة وجود أزيز بالصدر - سعال - استخدام العضلات للتنفس - ضيق في الصدر أو ألم.
- ملاحظة أية اعراض للإغماء أو فقدان الوعي.

* تحذيرات:

- ضيق التنفس إما أن يكون له علاقة بمشاكل القلب أو الجهاز التنفسي.
- وتتضمن الأعراض المتصلة بالقلب: ألم بالصدر - ضيق في التنفس - عرق غزير- غثيان.
- أما أعراض الالتهاب الرئوي فهي تشتمل أيضاً علي ضيق في التنفس مع وجود حمي وسعال.
- يسبب القلق الحاد مشاكل في التنفس وخاصة الضغط النفسي الذي يتعرض له الشخص عند تعرض أحد أفراد العائلة للموت أو الإصابة. وتتضمن أعراضه: سرعة في التنفس، تنميل بالأيدي أو المنطقة التي توجد حول الفم.

* بروتوكول الإسعافات الأولية لضيق التنفس:

- قياس العلامات الحيوية.
- يتخذ المريض دائماً وضع الجلوس.
- تهدئة المريض.
- استخدام الدواء إذا تطلب الأمر.
- يستخدم الأكسجين وتعتمد كميته علي حسب الحالة.

* يتم اللجوء إلي الطبيب:

- في كل حالات ضيق التنفس التي لا تهدأ بعد تناول المريض قسطاً من الراحة، وسواء أكانت متصلة بآلام في الصدر أم لا.
- كل حالات أزمات الربو الحادة.
- إذا صاحب حالة ضيق التنفس سعال أو حمي.



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ



الإسعافات الأولية
للسكتة الدماغية




* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للسكتة الدماغية:

- تحديد بداية الأعراض.
- هل يوجد تغير في الشخصية، أو ارتباك، أو عدم ثبات.
- هل يوجد تاريخ مرضي بالجلطات - ارتفاع ضغط الدم - أمراض القلب أو مرض السكر.

* التقييم:

- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم ما إذا كانت توجد أية علامات للتعثر في الكلام - شلل في الوجه - ضغف في الأعضاء.

* تحذيرات:

- إذا استمرت الحالة لأقل من 24 ساعة فلا تسبب أي ضرر أو تلف دائم.
- وفي بعض الحالات تتأثر مهارات الإنسان الخاصة بالكلام والكتابة وحتى التفكير.

* بروتوكول الإسعافات الأولية للسكتة الدماغية:

- فتح ممرات الهواء.
- قياس العلامات الحيوية.
- العمل علي راحة المريض.
- يستخدم أكسجين عن طريق الأنبوب الأنفي علي أن تكون نسبة التدفق منخفضة.

* اللجوء الي الطبيب:

- يتم اللجوء الي الطبيب في كافة الأحوال


مناورة هيمليك







* الإسعافات الأولية للشرقة:

إن الشخص الذى يتعرض للشرقة ولا يستطيع التنفس ليس أمامه سوى أربع دقائق قبل تلف خلايا مخه وبعد ذلك تعرضه للوفاة. يموت الآلاف من الكبار والأطفال كل عام بسبب الشرقة.


* بعض المعلومات عن مناورة هيمليك:



ولحسن الحظ فى عام 1973 قام الطبيب/هنرى هيمليك بالتوصل إلى وسيلة لإنقاذ حياة الضحايا ومساعدتهم، وقد نسبت إليه وهى طريقة سهلة وبسيطة للغاية، والدليل على يسرها أنه قام طفل صغير يبلغ من العمر ثمان سنوات بإنقاذ حياة أخيه الأكبر منه باستخدام هذه الطريقة.

* كيف تتعرف على الشرقة؟

- غالباً ما تحدث الشرقة أثناء تناول الطعام، وتجد أول رد فعل للشخص:

1- الإمساك برقبته.

2- عدم القدرة على التحدث، ولكنك إذا سألته وهو ممسكاً برقبته عما إذا يعانى من شرقة ستجد الإجابة بنعم باستخدام إيماءات الرأس وحركاتها.

3- عدم القدرة على التنفس.

4- يتغير لون الجلد بحيث يصبح شاحباً أو مائل إلى الزرقة.

5- و آخر مرحلة التى هى دليل على الخطر فقد الوعى.

6- الارتباك، فالشخص الذى يتعرض للشرقة يصيبه الارتباك محاولاً مغادرة الحجرة وهو بالشىء الخطير، لأنه لن يجد من يساعده وبالتالى لا يتنبه أحد له حيث لا توجد أمامه فقط سوى أربع دقائق.


* كيف تقوم بالمناورة:


يمكنك القيام بها بطرق مختلفة، لكنها تعتمد على ميكانيكية واحدة الضغط على منطقة البطن تحديداً فوق الحجاب الحاجز بسرعة للداخل ثم لأعلى، وبهذه الحركة فأنت تجبر الهواء لأن يخرج من الرئتين فجأة وبالتالى يعمل على إخراج الطعام أو أى جسم آخر غريب خارج القصبة الهوائية.
فى معظم الحالات، يكون المصاب فى وضع الوقوف. وإذا كنت أنت من ستقوم بعملية الإنقاذ عليك بالوقوف خلف الضحية، ثم ضع ذراعيك على شكل دائرة حول خصر الضحية، احكم قبضة إحدى اليدين ويكون إصبع الإبهام لأعلى أى تكون القبضة على شكل عقدة. وضع هذه العقدة (قبضة اليد) فوق السرة أو الحجاب الحاجر مباشرة ثم الضغط باليد الأخرى على القبضة وينبغى أن تكون الحركات سريعة وقوية لأعلى حتى يتم طرد أى جسم غريب ويستطيع الإنسان بعدها التنفس بسهولة (وإذا لم يطرد الطعام خارج الفم عليك بالتقاطه بيديك لتجنب رجوعه مرة أخرى فى ممرات الهواء عند التنفس (الشهيق).

ولتجنب حدوث أية إصابات للضلوع (كسور)، عليك باستخدام الأيدى عند مساعدة المريض ليس الذراع، ولا تحاول حضن المصاب بقوة.

ويمكنك مساعدة المصاب أيضاً وهو فى وضع الجلوس بنفس الطريقة فى حالة الوقوف وإذا كان المصاب فى وضع استلقاء على الأرض، عليك بالتأكد من رفع الوجه عالياً.

مع ممارسة الضغط للداخل ثم لأعلى (وهذه الطريقة تجدى أكثر مع الصغار أو الضعاف)

وقد أنقذت هذه الطريقة التى قد تبدو بسيطة ظاهرياً لكنها مهمة جوهرياً حياة الآلاف على مدار الخمسة عشرة عاماً الماضية، وهى تستغرق دقائق قليلة جداً لكى تتعلمها، كما أنها من أكثر المهارات التى لها قيمة تتعلمها.