,
ظِلّي موْوْوْتْ !
مُقَنَّعْ بقوآلبٌ تفآصيِلكْ،التّي كونتْ بؤبؤَ عينَآي !
فغدَآ عِنَآقُ / الأجفآنِ،تعب!
وغدآ إفتِرَآقُهآ ، يُكثّفُ منْ نَهَمِي للتعبْ !
نَبَغتَ في إشعَآلِ هويّتِي "غربةْ" .. .............
وترحِيلّي لأحقر إنتْظآر ! .............
ولأنكَ بؤبؤْ عينَآي،أرآهُ نعيم ‘ نُبلْ .. .............
ولأنني عميّآء ! فإنّي أرآكَ سمآء / يآبصرّي،يآشقآءً.. .............
يحرثُ بِي شيبًا،يسبوْ إخْضِرآرَ المروج.. .............
يآذِكرى يآبسةْ،تنحتُ الجفآفَ لينًا .. .............
يآذكرى فآقدةْ حد الجوع و الغرقْ ! وتعطِنِي من الإروآءِ / حنآنَآ .. .............
فليتسعْ الإصغآء، إنّي عميآء،وبقيّة الحوآس.. .............
مغمورة بالعجز! في الإحسآسْ .. .............
إلآ بخيبةٍ رُزِقتْ بحنينِي لكْ.. .............
إلآ بخيبةٍ رُزِقتْ بحنينِي لكْ.. .............
إلآ بخيبةٍ رُزِقتْ بحنينِي لكْ.. .............
,