راح مـا قـال الـوداع .. وحـطّ فـي عينـي وديـعـه
زال زولـه .. والوديـعـه وســط عيـنـي لا تـزالـي
صــورة ٍ بـروازهـا مــن دقــّة القـلـب السريـعـه
يــوم بـروزهـا بقلـبـي ... عـيّـت إتـفـارق خـيـالـي
يـا عسـى ربّـي يبيحـه .. ويتجـاوز عــن صنيـعـه
جا وهو ( غالي ) عليّه ... وإستـدار وراح ( غالـي )