عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 17  ]
قديم 19-06-2011, 09:55 AM
PILOT
كــــاتب
الصورة الشخصية لـ PILOT
رقم العضوية : 3677
تاريخ التسجيل : 28 / 2 / 2008
عدد المشاركات : 3,498
قوة السمعة : 21

PILOT بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اخواني هذي الاخبار كلها خرابيط ومافيها اى شئ من الصحة والله وانا اقرا الموضوع احس انى اقرا سيناريو فلم هندي

يااخوي انت والاخوان اللى رادين على الخبر كأنهم متهولين من الموضوع

اولا الامريكان لوبغوا يشوفون عذاب القبر يشوفونة في مقابرهم ويحطونة مع واحد من موتاهم ماله داعي يحطونة بقبر مسلم

وبعدين الميت اللى حفروا قبرة ماتقولي متي دافنينة قبل يوم والا ساعه والا اسبوع

والمقبرة اللى الحبايب يحفرون القبر وجايبين معداتهم مافيه حارس للمقبرة

وشلون ثبتوا الكاميرات لما حفروا القبر وبعدين امريكان وباليمن يعنى اغسل ايدك يكونون بروحهم لازم معاهم احد لان السائح باليمن مايقدر يمشي خطوة الا معاه يمني مثل الدليل معاه

وصراحة اكثر شئ ضحكنى الكاميرا المحروقة وريحتها الذكية اول مره اسمع عن ريحة ذكية انا خابرها زكية يمكن قصدك ريحة حلوة مادري شلون الكاميرا محروقه وتطلع منها ريحة حلوه يعنى مافية ريحة حرق

طيب قرروا اعلان اسلامهم طيب هم ماشافوا شئ من عذاب القبر الكاميرا محترقه من شنو خافوا من الكاميرا المحروقه اللى ريحتها ذكية جدا ياعينى على ذكية جدا

ومن شدة الخوف واجسامهم ترتعش عالم واحد قرر ياخذ الكاميرا


ياعمي ياليت الواحد قبل لاينقل اى خبر يوزنة بعقلة ويشوف هذا الخبر مفبرك والا صحيح


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن العبد إذا وضع في قبره وتولّى عنه أصحابه إنه ليسمع قرع نعالهم . قال : يأتيه ملكان فيُقعدانه ، فيقولان له ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ قال : فأما المؤمن فيقول : أشهد أنه عبد الله ورسوله ، قال : فيقال له انظر إلى مقعدك من النار قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة ، قال نبي الله صلى الله عليه وسلم : فيراهما جميعا . رواه البخاري ومسلم .

زاد البخاري قال: وأما المنافق والكافر فيقال له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول : لا أدري كنت أقول ما يقول الناس ! فيُقال : لا دريت ولا تليت ، ثم يُضرب بمطرقة من حديد بين أُذنيه ،
فيصيحُ صيحةً يسمعها من يليه إلا الثقلين .

يعني تسمعه الدواب ويسمعه من كان قريبا من المكان إلا الإنس والجن .


؟


توقيع PILOT
5523

استغفر الله العظيم واتوب اليه
كم من قريب دفناه، وكم من حبيب ودعناه، ثم نفضنا التراب من أيدينا وعدنا إلى دنيانا ، لنغرق في ملذاتها
؟