مدخل
دخيـل خــوتنــا . . وعهد الصداقة
مـا قد طلبت ( إلا ) و أنـا حيل محتاج
يــا ربـعي أوصـيكم . و هذي بطاقة
قولوها بــ / ألساني ، أنا كلي إحـراج
سافرت ما بـلغت ... [ أغلا الرفـاقة ]
ما ودي ، اسبب لـ / تفكيره إزعـاج
و من شان لا يحسب قطعت الــعلاقة !
قولوله إني رحت فـي رحلة إعلاج ...
ضيقة الغربة
(( لكل داء" دوا )) * .. ما نختلف فيهـا
و الغيث ، لو زاد مو من صالح التربه !
والناس تسعى و مـا خابـت مساعيهـا
لا صارت قلوبها مع " فـارج الكربـه "
و الشوق لبلادي أكبر من ضواحيهـا !!
لكن , ( ضروف الحياة تشتت القربـه )
وفي رجعتي .. لـو ب/ تجـرأ اسويهـا
العذر لو كان (( مقنع )) ب/ تعـذر بـه
ويا صاحبي احترت .. مدري كيف ابديها !
اليوم يومك .. دخيل [ الهمسة الذربـه ]
(( أنا تعبت )) .. و جروحي بان خافيهـا
تعال عندي .. و عالج ضيقـة الغربـة !
مخرج
(( اليوم )) , لو تسمح ضروفك بشوفك
مشتاق لك . والشوق ما هو بـيديني !
لايقنعك.. [ شكك / وضرفك / وخوفك ]
يـا أما أجيك ألحـين .. و إلا تجيني ؟