كُنْت تَقُوْل انّي غَنَاتك
وَانّي اغّلى مُن حَيَاتِك
تُدَلِلُنِي و مَا تَقْصُر بَهْتِمَامِك
شِنُو الَى غَيْر حَالِك
حْسَافَه كَيْف قِسّى قَلْبِك
عَلَى حِبِيِبِة عُمُرِك
كُنْت اظُن تَفْرَح بِشُوفَتِي يَمّك
وَتحتِري جِيْتِي لَا غَبْت عَنْك
الْشّوْف تَفَضِحّة عُيُوْنِك
مِن تُالمس رَاحَة يَدَي ايْدِك
احِس انّي مُلْكِك