
07-04-2011, 02:04 PM
|
.,
.
.,
الوقت يتقيــا الثوانــي واللحظات العابرة بلا نهاية واضحة ..
والمكان الغابر الذي مضى عليه وقت طويــل اصبح يتكأ على قواعدهـ الصامدة
باتجـاهـ الزمن .. لا يحمل في ملامحه سوى خربشات طفولة منسية
على حائطه الطيني ..
حتى (عبود) دائما مايمر عند ذلك الحي القديم .. ويقف على الاطلال ويتذكــر ( سارة )
.,
|