ضحكاتها تستهويني .. كما تستهويها مرجوحتها
تعتصرني تُنسيني .. أنين الألم في حضرتها
::: كم هيَّ عذبةٌ :::
تلك الطفلة ... وتلك البسمة ... وتلك الرسمة
ابداع الخالق تجلى في غمازتيها
وحنان الكوني في بؤبؤتيها
وروح حياتي في شفتيها
ليتني أصل لحضرتها ... يعلم الله أني لن اتركها
سأحتضنها .. وأًلاعبها .. وأركض معها
فنظراتها لم أرى مثلها
فهي من أروع ماخلق خالقي وخالقها
أسفة استخدمت هذه الصورة
فقد رحلت بي الطفلة مع مرجوحتها
وانتم تعرفون قلمي يتحدث اذا رأى جمالاً كجمال هذه الصورة