الغزو الأمريكي على العراق كانت بداية الفتن بين العرب ،،
سمح العرب عامه و العراق خاصه تدخل العنصر الأجبني في إدارة شؤونهم ،،
كان هناك مؤيد ومعارض
غيور و ديوث على الوطن
حتى وصلت مشاكلهم بينهم بسبب العنصر الأجنبي
في آخر فترة الغزو بدأ الغزو الداخلي بين أبناء العراق
و في الوقت نفسه كان في فلسطين غزو بين أحفاد صلاح الدين
أنتشرت الفتن واستغلت إيران هذا
الشتات حتى زرعت الفرق بين السنه و الشيعه ...
إلى أن أخذ الأرهاب مكانا واسعا فكانوا من أبناء العرب ضد عروقهم .،
أستمروا و استمرت الفتنه ..،
العرب دائما على خلاف ..،
القمه العربيه دائما تقام من أجل القهوه و الظهور الإعلامي و الترحيب .،
تملل أبناء العرب من إنعدام الفائده
ناحيتهم .. يبحثوا عن المأكل و المأوى و الأمن
عقود مضت و حكام تونس و مصر وليبيا لم يجلبوا المنفع لشعبهم
أستغل الطرف المستفيد من هذا و أعلن الفتن بين العرب و حدث و مازال يحدث و الإعلام لا يزيد إلا سوء
نهاية : هذه إحدى علامات قرب الساعه
سند : تشتت أفكاري معهم ..
دمت فكر واعي .. شكرا