[راعي السفاري]

** مطعم فريج صويلح للمأكولات الكويتية ..

** وقد هيأ على قسمين منفصلين .. منها ما يختص بالعوائل ومنها ما خُصص للشباب ..

** الشيء الغريب في المطعم ... هذا الصحن ..

شوربة ربيان ... طعمها جنان .. والغريب أنها في خبزة ...






** عرمناها ... لقيت الطعم في الخبزة والعجين ... مهوب في الشوربة ..





** صحن حمص ... ما طلبناه .. لكن جاي مع المقبلات اللي تشبع ...





** صحن مشاوي مشكله ...





** أهم حاجة .. كبسة رز باللحم ... فيه لوحة تقول أن اللحوم من الكويت ..!!





** اللهم لك الحمد والشكر .. خرجنا من جديد .. وجولة جديدة في كويت ..





** مغرب يوم الخميس .. اتجهنا نحو أحد أقاربنا .. وسلمنا على والده أبو سعود .. وكنا نريد السلام ثم الخروج من الكويت .. إلا أنه أبى .. ولم يُعد الخيار لنا .. فاستضافنا أبو عبدالله في منزله ..






** جعله الله عامراً بأهله ..





** تتميز أغلب البيوت الكويتية .. بوجود حديقة صغيرة في مقدمة البيت ..





** وقد خصص مضيفنا دوراً كاملاً لضيوفه من السعودية ..






** الديوانية الكبيرة .. ..





** صالة الطعام ...






** أخذنا ليلتنا الثانية في منزل أخونا سعود .. وفي الصباح الباكر .. خرجت لآخذ جولة على الأقدام .. وأعيش الهدؤ الجميل ... والأحياء التي تشجعك على السير ... بتنظيمها وترتيبها ..





** وبعد الافطار أستأذنا من مضيفنا .. وودعناه .. بعد إلحاح شديد منه بالجلوس ... إلا أننا كنا مرتبطين بوصايا وزيارات في الكويت والوقت يدركنا ..





** انطلقنا .. بعد أن مكثت سيارتنا في مظلة .. تحميها من حرارة الشمس ..





** من مزايا الأحياء الكويتية .. انتشار المظلات عند كل بيت تقريباً ... ولو كانت عندنا لتسارعت المعدات نحوها ...!!






** تخيلو .. أن هالدياي .. عندنا .. وش بيسون له العيال ..!!





** أيضاً .. تتميز الكويت بوفرة الجمعيات التعاونية في كل حي ... تتوفر فيها جميع الخدمات ..






** طراز جميل .. لبرادة المياه.. جزى الله من وضعها خير الجزاء فهذه حقه علينا ..





** من المزايا أيضاً ... وفرة الديوانيات العامة .. فلو بحثت قليلاً في جهاز القارمن ... فستنهال عليك كلمة ديوانية فلان ..







منزل .. اكتسى العلم الكويتي .. وتحلى بلباسه ..





** تندر الأسوار في المنازل ... وتزداد الحدائق أمامها ..





** تصاميم هندسية .. رغم بساطتها إلا أن لها رونقاً خاصاً ..





** احتفالية هادئة ...





** إحدى المدارس الثانوية ... ولم أعرف أنها مدرسة إلا أن قرأت اللوحة .. فقد استغربت وجود مدرسة بدون كتابات جدرانية .. وعبارات صبيانية ..!!





** وصلنا لأحد المحلات التجارية .. والمخصصة للأواني المنزلية .. واشترينا أباريق كويتية .. التي انقطعت عنا .. فقد وصاني صاحب مركز الصياد بتمير ... بما يتيسر حمله ..





** وأخذنا له .. مطابق التمر ... التي تكبس كبس ...





** ولم نترك بعض القدور الكويتية المتميزة ...





** أيضاً وجدنا السكاكين البرازيلية .. وأخذنا منها كمية .. رغم خوفنا من رجال الجمارك من منعها ...





** وهي تأتي على شكلين ومقاسات مختلفة .. فنصاب خشبي وآخر بلاستيكي .. وأسعارها تبدأ من الدينار والربع ..





** الأهم ألا ننسى البسكويت الكويتي ( نيس ) فقد قفلنا به صندوق سيارتنا وحملنا منه مااستطاعت سيارتنا ..