ذكرتك وطاحت دموعي مـن غـلاك ومـا استحيـت
إلا وقفـت اصيـح فـي دمعـي غـلا واستعجـلـه
ماهو بعيـب إليـا بكيـت اللـي علـى بعـده بكيـت
رجّـال وابكـي لـي علـى رجـال ويـن المشكلـه
كم يعجبني هالشاعر محمد ابن ذيب
وصح اللسانه وانامل ناقلها
يعطيكـ العافيه على النقل الرائع