(1)
هو يبيهَآ . .
ظلّ عُمرَه يحتريهآ . .
ينثر الفَرحَة بيديهآ . .
وْ يحتويهآ !
يزرَع البسمَة بسآتين بْثغَرهَآ ,
وْيفتديهآ !
مَآ خَذَلهآ ,
لآ ولآ عُمرَه يفكّر :
يرمي أحزآنَه عليهآ !
(2)
هِيْ تَبيه ,
أوْ تمثِّلْ إنهآ فعلاً تَبيه !
تبتعِد فجأة . .
وتجفَى ,
مَآ سألهآ بيوم : ليه ؟
وبَعدَهآ ترجَع تبيِّنْ ,
إنهآولهَآنَة عليه !
(3)
هُمْ تَنَآقُض !
هوْ مِثآلٍ للصّدِقْ ,
وهِيْ لعُوبْ !
والمحبّة دآيم ظلومَة ;
مَآبَهَآ عَدلْ ووسَط !
إمّآ هُوْ , وإلآ هِيْ ,
وآحدٍ منهُم بيخسَر !
يَ ترىْ هآذيْ محبَّة ؟
وإلاّ أشيَآ شبّهوهَآبالمحبَّة ؟ !
,
- كَثيراً مآ نجد آدَم غُولاً في كتآبآت النّسآء !
ولَكِنْ في بَعضْ الحآلآت تكونْ حوّآء أكثَر خبثاً , وقسوَةً , ذَلكَ أنّ آدَم لآ يتوَقّع أن يُردَى بطعنَة من خنجرهآ . !
مِن بآبالعَدل لآ أكثَر جعلت آدَم طرفاً مغلوباً على أمرِه في الجزء الأول منَ النّص – وَإنْ كَآنَ على عكس ذَلِكْ كثيراً من الأحيآن - !
لكلّ قآعِدَة استثنآءْ يآ سَآدَة > :)