اقتباس من مشاركة فلسفة ذهن
وردهـ تخصّكِ من الكاتبة الجميله : طيف الشاعر ، نداها ينطقُ قائلاً :
ينابيع طهرٍ أنتِ يا طيف ..
و بـ حروفك أسقيتني من النقاء حتى الإرتواء ..
فـ أهلا بكِ ..
[ الحلم الثائر وطن الشموخ هي حنان الرشيدي
فعندما يثور جنون قلمها تتهادى على مسامعنا موسيقى حروفها
لحنا جميلا أخاذا يحملنا على غيوم الحلم
هي بحد ذاتها وطن رسمت جغرافيته باتقان ...فلها مني كل تقدير واحترام.
-حين تغضب حنان إلى أي مدى يصل صداه؟
غضبي غالباً يغادر من ذاتي فـ يعود إلى ذاتي ..
فلا يصب جامه إلا علي و يترك مَن أثاروه عتقاء ..
وهل يطرق قلبها أبواب النسيان أم أنها لا تستسيغ لغة التسامح؟
أسامح ... و أسامح كثيراً ..
إلا أنني لا أنسى أبداً ..!
-حياتنا مليئه بالأحزان والأفراح يظللها الأمل والحلم...هل تحققت أحلام حنان الرشيدي؟وهل هنالك أحلام منسيه؟
تحقق البعض منها و البعض مازلت انتظره ..
و لكن أكبرها تنازلت عنه !!!
-"اذا الحياه مصاعب سنخوضها جداً..واذا الجبال طريقها فطموحنا القمم" الى أي مدى تنطبق هذه المقوله على حنان؟ ]
|