وردهـ تخصّكِ من الكاتبة الجميله : طيف المشاعر ، نداها ينطقُ قائلاً :
[ الحلم الثائر وطن الشموخ هي حنان الرشيدي
فعندما يثور جنون قلمها تتهادى على مسامعنا موسيقى حروفها
لحنا جميلا أخاذا يحملنا على غيوم الحلم
هي بحد ذاتها وطن رسمت جغرافيته باتقان ...فلها مني كل تقدير واحترام.
-حين تغضب حنان إلى أي مدى يصل صداه؟وهل يطرق قلبها أبواب النسيان أم أنها لا تستسيغ لغة التسامح؟
-حياتنا مليئه بالأحزان والأفراح يظللها الأمل والحلم...هل تحققت أحلام حنان الرشيدي؟وهل هنالك أحلام منسيه؟
-"اذا الحياه مصاعب سنخوضها جداً..واذا الجبال طريقها فطموحنا القمم" الى أي مدى تنطبق هذه المقوله على حنان؟ ]