مساءكم طُهر و نقاء ..
\
خليط من المشاعرِ تجتاحني ما بين ترقب و ارتباك و تخمين
و توقع !
فـ كل ما أخشاه أن يصبح المتصفح هزيلاً لا يسد الرمق
بسبب بساطة حروفي .. و تواضع أسلوبي إلا أنه مازال للأمل متسع بين كل ذلك الكم من المشاعر و لثقتي بعد الله بـ
الراقي فلسفة ذهن رغم تخوفي من مفاجئاته خاصة أن الأسئلة مباشرة لم أطلع عليها و لم أحضر للإجابات ولعلمي اليقين أن فلسفة يمتلك أساليب بلاغية و طرق إنشائية أدبية قد تتقزم أمامها أقلام الكثير من عمالقة الأدب فكيف بحالي أنا ^_^
\
بـ انتظار الأسئلة :)