مدري خذآك آلزمن و إلآ هـوى غيـري
كل آلطـوآري بعد غيبـتـك رمآديّــه
مآل آلعتب طآريٍ يأطـوَل مشآويـري
يكفي ذبحنـي جفآك و كـبْـل إيـديّـه
أحسن لي آلصمت من دمعي و تبريـري
لو ذيك آلأوجآع فـعروق آلحشآ حيّـه
مـدآم خآبـت ظنوني وإنجحد خـيـري
آلله يجآزي هوى آلعـذل و طـوآريّـه
.
.
.