2- أن تفهم ظروف نشأتها ,
لأن تركيبة أسرتها ونمط العلاقات بين أفرادها وطبيعة شخصياتهم لها تأثيرات 
كبيرة على شخصية زوجتك وسلوكها الحالى .
 
3- أن تحبها كما هي , 
ذلك الحب غير المشروط الذى يتجاوز عيوبها ويتجاوز تفاصيل شكلها ولحظات ضعفها ,
أى أنك تحبها هى هى بكل كيانها وبكل جمالها
وبكل نقصها وبكل قوتها وبكل ضعفها 
 
- أن ترضى بها رغم جوانب القصور فلا توجد إمراة كاملة ( أو رجل كامل ) على وجه الارض ,
ولابد أن ينقصك شئ فى أى إمرأه تتزوجها
حتى لو كنت اخترتها بعد استعراض كل نساء الأرض , فالرضا هو مفتاح الحياه السعيدة , 
وعسى أن تكره فيها شيئا ومع هذا يجعل الله فيها 
خيرا كثيرا .
 
 
5- أن لا تكثر من انتقادها , 
فالمرأة لا تحب من ينتقدها بكثرة
( حتى ولو كان النقض فى محله ) 
لأن ذلك الإنتقاد المتكرر دليل الرفض وقدح فى الحب .
غير المشروط الذى تتوق إليه المرأه 
 
6- أن تحترمها ,
فهى أولا إنسانة كرمها الله وثانيا زوجتك التى اخترتها من بين نساء الأرض ,
وثالثا أم أولادك وبناتك ,
ورابعا حافظة سرك وخصوصياتك , 
وخامسا راعية سكنك وراحتك وطمأنينتك .
 
7- أن تستشيرها , 
واستشارتها تنبع من احترام انسانيتها 
واحترام عقلها وتقدير وجودها .
 
 
8- أن تحبها,
فالحب هو أعظم نعمة ينعم الله بها على زوجين ,
ومنه تنبع كل أنهارالسعادة والتوفيق والنجاح.
 
9- أن لا تخنقها بحبك , 
فالحب الزائد يعوق حركتها ويربكها 
ويجعلها زاهدة فيه وفيك 
 
10- أن تكون محور حياتك , 
بمعنى أن ترتب حياتك وعلاقاتك ومواعيدك 
وهى حاضرة فى وعيك لاتغيب عنه 
 
11- أن تعرف تقلباتها البيولوجية
( الدورة الشهرية والحمل والولادة )
وتقدر حالتها النفسيه أثناءها .
 
12- أن تكون سعادتها أحد أهدافك المهمة
13- أن تحترم أسرتها 
وتحتفظ بعلاقة طيبة ومتوازنة معها , 
وأنت تفعل ذلك رغم احتمال وجود اختلافات فى وجهات النظر مع أفراد أسرتها , واحترامك لهم يأتى من محبتك لزوجتك
 وبرك لهم هو جزء من برها 
 
14- أن تحتـفظ بحالة من الطمأنينة والاستقرار
في البيت ( مفهوم السكن )
 
- أن تظهر مشاعرك الإيجابية نحوها
بلا تحفظ أو خجل ( المودة ) 
 
16- أن تسيطر على مشاعرك السلبية نحوها 
خاصة في لحظات الغضب ، 
وتحاول أن تجد لها عذراً أو تفسيراً ، 
وإذا لم تجد فيكفي أن تعلمأنه لا يوجد إنسان
بلا أخطاء أو عيوب. 
 
17- كن مستعداً للتسامح ونسيان الأخطاء 
في أقرب فرصة ممكنة ( مفهوم الرحمة ) 
 
18- اجعلها تشعر بمسئوليتك عنها ورعايتك لها 
فهذا يجعلك رجلاً حقيقياً في عينها ،
فالمرأة ( السوية )
دائماً بحاجة إلى الإحساس بمن يرعاها ويكون مسئولاً عنها ، 
لأن الرعاية والمسئولية هي العلامات الحقيقيه للحب ..
 
19- أشعرها بأنوثتها طول الوقت 
وامتدح فيها كل معاني 
الأنوثة :الجمال .. الرقة ..الحب .. الحنان .. الشرف .. الطهارة .. الإخلاص .. الوفاء .. التفاني .. الانتماء .. الاحتضان .
 
- اهتم بالأشياء الصغيرة في العلاقة بينكما : 
تذكر المناسبات السعيدة ، 
قدم الهدايا ولو كانت بسيطه في تلك المناسبات وفي غيرها ، امتدح كل شيء جميل فيها ، ا
خرجا في نزهة منفردين ومارسا فيها طقوس الحب ، 
اذهبا في أجازة " معاً " لمدة يوم أو يومين ،
استمع لكلامها وتفهم أفكارها جيداً حتى ولو كانت دون أفكارك أو مختلفة عنها 
لأن أفكارها تمثل الجانب الأنثوي والرؤية الأنثوية للحياة وأنت تحتاجها لتكتمل رؤيتك 
 
 
21- استقبل همساتها ولمساتها ومحاولات 
قربها وزينتها بالحفاوة والاهتمام ،
وبادلها حبا بحب وحنانا بحنان واهتماما باهتمام 
 
22-لها تزين لها كما تحب أن تتزين لك ،
وتودد لها كما تحب أن تتودد لك 
 
23- احترس من الشك في علاقتك بزوجتك ,
فالشك اتهام وعدوان , 
وهو يفتح أبوابا للشر لم تكن مفتوحة من قبل أمام 
زوجتك .
24- تجنب إهمالها جسدياً أو نفسياً أو عاطفياً ،
لأن الإهمال يقتل كل شيء جميل في العلاقة الزوجيه ، وربما يفتح الباب لاتجاهات خطرة
بحثاً عن احتياج لم يشبع 
 
25- حافظ على استمرار بينكما " بكل اللغات " اللفظيةوغيراللفظية , 
فلا تبخل بكلمة حب , 
ونظرة إعجاب , ولمسة ود , وضمة حنان 
 
26- تعامل معها بكل كيانك دون اختزال
(الطفل – الوالد الراشد ) :
تكون ابنها أحياناً فتفجر لديها مشاعرالأمومة .. 
أوتكون أباً لها فتفجر فيها مشاعرالطفولة .. 
أوتكون 
صديقا لها فتستمتع بحالة الصداقة .
 
27- جدد حالة الرومانسية دائماً في حياتكما , 
ولا تتعلل بالسن فلا يوجد سن يتوقف عنده الحب , 
ولا تتعلل بالمشاغل فزوجتك هى أحد أهم شئونك , 
ولا تتعلل بنقص المال
فالرومانسية هى الشئ الوحيد الذى لايحتاج لمال 
28- كن فارس أحلامها برجولتك وإنجازاتك ,
فهى تحبك دون شروط 
ولكنها تريدك ملء عينيها وقلبها , 
وتريد أن تفخر بك أمام نفسها وغيرها , 
فلا تحرمها من ذلك
29- كن كريماً في رضاك ونبيلاً في خصومتك , 
فهذه من علامات الرجولة الحقيقيه .
 
30- التزم الصدق والشفافية معها ,
فالعهد بينكما لايحتمل الخداع أو المواربة 
أو التخفى أو لبس الأقنعة ,
فكل هذه الأشياء بمثابة حواجز تفصلكما 
 
31- شاركها الشعور بالجمال أمام منظر بحر
أو لحظة غروب أوجمال زهرة جمال أوروعة موقف
32- احذر البخل في المال أوالمشاعر أو الجنس
33- راع التوازن بين المرح والجدية ، 
وبين اللين والحزم ، وبين الخيال والواقعية 
 
34- أشعر زوجتك بالأمان , 
فهذا الشعور من الإحتياجات الفطرية للإنسان
عموما وللمرأة على وجه الخصوص 
 
35- تذكر أن علاقتك بزوجتك علاقة شديدة القرب ،
شديدة الخصوصية ، وأنهاعلاقة أبدية , 
وهى أبدية بمعنى امتدادها فى الدنيا 
واستمرارها فى ثوب أجمل وأروع فى الآخرة
36- لا تدع مشكلات أسرتك الأصلية أو أسرة زوجتك الأصيله تدخل مجال الأسرة الصغيرة ،
راع التوازن في العلاقات المختلفة 
فلا تطغى علاقتك بأمك على علاقتك بزوجتك أو العكس
 
37- لا تنم في غرفة منفصلة 
أو سرير منفصل مهما كانت المبرارات والأسباب 
39- حافظ على الخصوصية المطلقة 
لعلاقتكما بكل أبعادها ,
ولا تنقض هذه الخصوصية أبدا حتى فى أشد حالات الخصومة ,
فما بينكما ميثاق غليظ يسألك الله عنه
40- اهتم بالتواصل الروحي بينكما
من خلال علاقة صافية بالله وأداء بعض الطقوس الدينية معا ً , 
كالصلاة وقراءة القرآن والدعاء والحج والعمرة
وسائرأعمال الخير
 
41- تجنب ضرب زوجتك أو إهانتها ,
فليس من المروءة 
أن يضرب رجل إمرأه وليس من الكرامة أن تهين مخلوقة كرمها الله ( حتى ولوأخطأت ) , 
وليس من الأخلاق أن يرى أبناءك أمهم فى هذا الوضع , وتذكر لو أن لك ابنة أترضى أن يضربها
زوجها مهما كانت الأسباب 
42- ساعد على تكوين صورة إيجابية ومتميزة لها لدى الأبناء , 
فذلك يسمح بعلاقة طيبة بينها وبينهم 
ويعطها قدرة أكبر على ممارسة دورها التربوى معهم 
حين يرونها زوجة وفية وأما عظيمة فى نظرك ونظرهم 
 
43- إذا أحببتها فأكرمهاوإذاكرهتها فلا تظلمها ,
فهذه هى صفات الزوج النبيل الكريم كما 
وصفها سيدنا الحسن رضى الله عنه 
 
44- في حالة التفكير في الله أو حدوثه – لا سمح الله – 
فكن راقياً متحضراً في إدارة الأزمة واستبق قدراً 
منالعلاقة الإنسانية يسمح بالإشراف المشترك 
على تربية الأبناء ،
ولا تحاول استخدامهم في الخلاف بينكما 
ولا تحاول تشويه صورة مطلقتك أمام أبنائها
 امنياتي لكم حياه زوجيه سعيده
امنياتي لكم حياه زوجيه سعيده

 ابكيلكـ تشكيلى ..
 
 ابكيلكـ تشكيلى ..