أخواني الكرام انقل لكم هذه القصيده للشاعر/ موسى عمران الرويضي الرشيدي
آمل أن تنال اعجابكم
واقلبي اللي بين لاضلاع جالا= جولة نعامن جال عقب المجيلي
جال وتذير واعتلاه الجفالا= واقفى مع وساع الفيافي جفيلي
ولجن ضلوعي مثل لج المحالا= على السواني فوق عدآ طويلي
عليه سلفان القبايل تتالا= ذولا مصاديرآ وذولا نزيلي
تعاقبن فوق المحال الحبالا= تقفي وتقبل كل دلون ثقيلي
دلون تشيل من القراح الزلالا= وتنزع من الجمه على ظهور حيلي
لج المحال ولج صوت العيالا= ولجت حنين الخلج معهو تهيلي
مثله يلجن الضلوع النحالا= والجسم من ماصاب حالي عليلي
على حبيبآ عن حوالي يسالا= وأنا على فرقاه مقفي رحيلي
ارعى خياله مثل راع الحلالا= ارعى خياله في نهاري وليلي
عنه مغيب الشمس سقة الرحالا= واقفيت عن لاما العفيف الجميلي
من مطلبآ لأهله قطعت الجدالا= مطلب ويكفي عن كثير وقليلي
النفس للمطلب تحب اوتحالا= لكن فرقا الشمل مايستويلي
ياعود موزآ ناعمآ بالحيالا= والماء عليه من المنابع يسيلي
اطلب من اللي في جلاله تعالا= يجبر عزاي وللمحبه يزيلي
اللي خلق خلقه على كل حالا= وهو الذي بارزاق خلقه كفيلي