[اشجع]

الله يحييك القصص هذي ماهي احاديث نبوية حتى نذكر السند دون انقطاع

ولكن سندنا نحن بني رشيد هو اباءنا واجدادنا

وسند حرب ايضا اباؤهم واجدادهم والقصة اخي الكريم ماهي وليدة اللحظة

حتى انك تستنكر بارك الله فيك

ثانيا مصدرنا اقوى من مصدرك

مصدرنا هو نحن اصحاب القصة وعيب علينا لو كذبنا امام الله وامام ربعنا حرب

اما مصدرك انت مصدر راوي يكتب مايملى عليه من القصص

ولا هو حربي ولا رشيدي

فاخذ الاخبار من مصادرها الموثوقة اصلحك الله

اما القصيد واجد وقادر الان اكتب قصة وقصيدة واقلل من شانك الله يعز شانك

اقدر اكتب قصيدة لابن فهيداو اي مؤلف واقول هذي قصة وقعت بين اشجع ودبدوب

والقصة تقول

ان ((هدبدب)) شاب يبلغ من العمر 28 وكان من اجبن الجبنا

((الله يعزك ياهدبدب ولكن هذا ع شان اثبت لك ان المؤلفين يكتبون على مزاجهم))

فقالت له زوجته ليه ماتغزي مثل الرجال شف ((اشجع)) كل يوم يغزي ويكسب وانت فشلتني

قال لها انشاءالله راح اغزي وكل يوم وهو يواعدها الحاصل قالت له ابيات تنتقده

قالت

دبدوب يادبدوب ماضن بك فود

ماضن بك فودن ولابك شكاله

دايم تقول اليوم بجيب لك ذود

وبيتن مسودس من سمع به عناله

مليت من هالهرج ياحسرة العود

ياحسرة اللي ضن بك راس ماله

والقصيدة اطول من ذالك

سمع(( دبدوب)) بهالابيات وقال والله لجيب لك ذود ((اشجع)) مضت الايام ((ودبدوب)) يراقب عرب

((اشجع)) وفي واثناء المراقبه

جاء الفرج فهاهو ((اشجع)) يتجهز لذهاب الى اماكن الصيد هو وربعه

فاستغل الفرصة ((دبدوب)) واخذ الابل وساقها الى زوجته فلما نظرت واذ ((بدبدوب)) ومعه

ابل ((اشجع)) وهذا هو الوسم

عليها واضح

قالت والله اني ماقدرتك يا((دبدوب)) وسامحني بس قلي كيف حصلت على الابل

احكي لي يافارس الفرسان

قال الحقيقة اني هجمت على ((اشجع)) وجماعته وقاتلتهم وذبحت من ذبحت ووقع ((اشجع)) في يدي

وقتلته شر قتله

هاه نرجع لعرب ((اشجع)) راعي الابل (الصبي) لحق عمه ((اشجع)) وعلمه بالسالفة

قال اشجع ومنهو اللي اخذ الابل قال ((دبدوب))

غير اتجاهه ((اشجع)) وراح يم عرب ((دبدوب)) تدرون من راح له؟

راح لامير القوم وقال والله اذا ما((دبدوب)) ساق الابل هو بنفسه للمكان اللي اخذها منه

اني لفعل فيكم كذا وكذا

فامر امير عرب ((دبدوب)) وقال احضروا لي ((دبدوب)) الحاصل احضروه وعلمه الامير

بالسالفة كلها قام ((دبدوب)) يحوص يمين ويسار لكن مامن فايدة

ساق الابل ((دبدوب)) ل ((اشجع)) ويوم وصل عنده

الا يوم شاف الطامه الكبرى الا زوجته امامه صاح ((دبدوب)) وش اللي جايبك

قالت له انا دخلت على ((اشجع)) ودخلني وانا هالحين ابيك تطلقني

دار النقاش وعلى الصياح وتدخل ((اشجع))

وطلب منها ان ترجع معه ولكن برضاها لانها كما ذكرت داخلتن عليه

ماابي اطولها وهي قصيرة ذهبت مع زوجها وهي تردد هالابيات

لاعدت لاعدت يادبدوب

ياليت مالله خلقني لك

الكوب ماهو عليك الكوب

الكوب للي صفطني لك

علمك تجيبه على المقلوب

واشجع عدل علمك اللي لك

وش رايك يادبدوب بالقصة كلها كذب في كذب الله يعزك لكن لوقراها راوي ماعنده مشكله

انه يرويها لفائدتين

الاولى انها تعتبر مادة لكتابه الثانيه انها مكسب له واكرر واقول هذا لايعيب الراوي

لان الراوي يقول انا ما اروي حديث انا اروي ماسمعت

والسلام ختام