|
~¤ô_ô¤~ دام عزك يا وطن المملكة تاريخ عظيم . ومستقبل كبير ـ تابع 5~¤ô_ô¤~
مقال تفصيلي :قائمة المطارات السعودية
يتوزع في المملكة العربية السعودية 27 مطار وهي - مطار الملك فهد بن عبد العزيز بمدينة الدمام.
- مطار الملك خالد بن عبد العزيز بمدينة الرياض
- مطار الملك عبد العزيز بمدينة جدة.
- مطار الأمير محمد بن عبد العزيز بمنطقة المدينة المنورة
- أما المطارات الإقليمية فهي:
- مطار أبها الإقليمي بمنطقة عسير.
- مطار حائل الإقليمي بمنطقة حائل.
- مطار القصيم الإقليمي بمنطقة القصيم.
- مطار الملك عبد الله بن عبد العزيز الإقليمي بمنطقة جيزان.
- مطار تبوك الإقليمي بمنطقة تبوك.
- مطار الطائف الإقليمي بمنطقة مكة المكرمة
- مطار القيصومة المحلي بالمنطقة الشرقية.
- مطار الأحساء المحلي بالمنطقة الشرقية.
- مطار الجوف المحلي بمنطقة الجوف.
- مطار القريات المحلي بمنطقة الجوف.
- مطار دومة الجندل المحلي بمنطقة الجوف.
- مطار عرعر المحلي بمنطقة الحدود الشمالية
- مطار رفحاء المحلي بمنطقة الحدود الشمالية.
- مطار طريف المحلي بمنطقة الحدود الشمالية.
- مطار الوجه المحلي بمنطقة تبوك.
- مطار العلا المحلي بمنطقة المدينة المنورة.
- مطار ينبع المحلي بمنطقة المدينة المنورة.
- مطار الباحة المحلي بمنطقة الباحة.
- مطار بيشة المحلي بمنطقة عسير.
- مطار نجران المحلي بمنطقة نجران.
- مطار شرورة المحلي بمنطقة نجران.
- مطار الدوادمي المحلي بمنطقة الرياض.
- مطار وادي الدواسر المحلي بمنطقة الرياض.
وكما يوجد عدد من المطارات الصغيرة والخاصة بشركة ارامكو السعودية.
القطاعات العسكرية
 
علم القوات المسلحة
 
إف-15 سعودية تحلق فوق الخليج العربي
 
سلاح الحرس الوطني ف150
تحتل المملكة المركز الحادي عشر في الانفاق العسكري طبقا لتقديرات 2008 م، وتحتل المرتبة الثالثة في العالم من حيث نسبة الإنفاق من الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 10% حسب تقديرات [4] 2005 ,ويعد الجيش السعودي ذو قوة وتدريب عالي المستوى نظرا لامتلاكه أحدث الأسلحة والطائرات المقاتلة وتوفر الدعم اللازم من قبل الحكومة
و تنقسم المؤسسات العسكرية والأمنية بالمملكة العربية السعودية الي الاتي :
- القوات التابعة لوزارة الداخلية
- الأمن العام (ويضم كلاً من الشرطة - المرور - دوريات الأمن - القوات الخاصة لأمن الطرق - قوات الطوارئ الخاصة - القوات الخاصة لأمن الحج والعمرة)
- حرس الحدود
- المباحث العامة
- الجوازات
- قوات الأمن الخاصة
- إدارة مكافحة المخدرات
- أمن المنشآت
- السجون
- الدفاع المدني
المسجد النبوي بالمدينة
تعززت وتطورت الثقافة السعودية داخل إطار التشريعات والتعاليم الإسلامية, إحدى أشرف وأقدس بقاع الأرض, مكة المكرمة والمدينة المنورة تقعان في أراضي السعودية, في كل يوم في أوقات الصلاة الخمس ينادى للصلاة ويتجه المسلمون لأداء الصلاة في المساجد المنتشرة في أنحاء البلاد, يومي الخميس والجمعة هي أيام الإجازات الرسمية في البلاد,.
الزي السعودي الرسمي الخاص بالرجال عبارة عن قميص طويل مصنوع من القطن أوالصوف ويدعي ثوب, بلإضافة إلى الشماغ وهو عبارة عن قطعة قماش مصنوعة من القطن ومخططة بلأحمر ويثبت على الرأس بالعقال الأسود, أو الغترة وهي عبارة عن قطعة قماش بيضاء مصنوعة من القطن الخفيف, وكلاهما يلبسان على الرأس. في بعض المناسبات الرسمية كلأعياد وحفلات الزفاف يفضل بعض السعوديين إضافة إلى ماسبق ارتداء البشت أوالمشلح. الزي الإسلامي التقليدي للسعوديات عبارة عن غطاء أسود ساتر للجسم ويسمى العباية بلإضافة إلى غطاء الرأس الحجاب وأحياناَ النقاب.
تمنع السعودية أكل الخنزير وشرب الخمور بكافة أنواعها منعاَ باتـاً، تبعاً لرؤية للشريعة الإسلامية ويعتبر الخبز والأرز من الأكلات المهمة في كل وجبة ومع كل أكلة. من الأكلات الشهيرة في السعودية هو الكبسة، بالإضافة إلى الغوزي والمندي. القهوة العربية تعد من أهم تقاليد المجتمع السعودي وإحدى أهم مظاهر الضيافة والتي تقدم عادة مع التمر والذي تختلف أنواعه اختلافاَ كبيراَ فمنها السكري, القصيمي وغيرها بلإضافة إلى البلح. وكذلك يعد الشاي العربي والذي غالباَ يكون ممزوجاَ بالنعناع إحدى عادات المجتمع السعودي والذي يتم شربه في الاجتماعات الغير رسمية بين الأصدقاء والعائلة إلى الاجتماعات الرسمية كحفلات الخطوبة والزفاف.
إحدى العادات الوطنية الشهيرة في السعودية, والتي تمارس بشكل جماعي, هي العرضة, وهي تعتبر بمثابة الرقصة الوطنيه في السعودية, العرضة عبارة عن رقص بالسيوف مستوحى من التقاليد البدوية القديمة يصاحبها ضرب بالطبول وإنشاد القصائد التراثية. العرضة النجدية هي مجموعة من الرقصات الفلكورية ولكل منطقة في السعودية طريقة معينة، منها العرضة النجدية، العرضة النجدية هي نتاج تطور لعادة عربية قديمة عرفها العرب منذ الجاهلية في حالة الحرب،رغم عدم وجود نصوص في التراث العربي القديم، يمكن من خلالها الربط بينها وبين واقع العرضة التي تعرف اليوم، إلا أن الملاحظ وبكل وضوح، أن أركان العرضة الأساسية كانت ملازمة للحرب منذ الجاهلية، فالطبول تقرع منذ القدم في الحرب، والسيف يحمل، والشعر الحماسي عنصر أساسي من عناصر الحرب. وتعد العرضة النجدية ـ وكما هو معروف ـ فناً حربياً كان يؤديه أهالي نجد بعد الانتصار في المعارك، وذلك قبل توحيد أجزاء البلاد عندما كانت الحروب سائدة في الجزيرة العربية. ومن مستلزمات هذا اللون من الفن الراية والسيوف والبنادق لمنشدي قصائد الحرب، بينما هنالك مجموعة من حملة الطبول، يضربون عليها بايقاع متوافق مع انشاد الصفوف، ويطلق على أصحاب الطبول الذين يقفون في الخلف طبول التخمير، أما الذين في الوسط، فهم الذين يؤدون رقصات خاصة لطبول الاركاب، كما يوجد بالوسط حامل البيرق (العلم).وتقام في وقتنا الحاضرالعرضة النجدية في مواسم الأعياد والأفراح والمناسبات الوطنية بحضور ملك السعودية والأمراء والمواطنين.
بلإضافة إلى العرضة هناك أيضاَ رقصةالدحة,والمنتشرة في شمال البلاد وفي الأردن أيضا وكذلك السحبة, المشهورة في الحجاز, والمستوحاة أصلاَ من عرب الأندلس القديمة في مكة, المدينة وجدة الرقص والغناء يكون مصحوباَ بأنغام اّلة المزمار. الطبلة أيضاَ إحدى الاّلات الموسيقية المهمة في الرقصات السعودية الشعبية. الاقتصاد
 
أرامكو، شركة النّفط الوطنية السعودية، التي توجد مكاتبها الرئيسية في الظهران
شهد الاقتصاد السعودي تطورًا تاريخيًا قبيل أواسط عقد السبعينيات من القرن العشرين نتيجة لتضاعف إنتاج النفط وعوائده. إذ ازدادت الكميات المنتجة من الزيت الخام من 3,8 مليون برميل يوميا في عام 1390هـ، 1970م لتصل إلى الذروة بمعدل 9,5 مليون برميل يوميا في عام 1399هـ، 1979م ثم يتأرجح الإنتاج هبوطًا وصعودًا في السنوات التالية ليبلغ 6,4 مليون برميل في عام 1411هـ، 1990م، ووصل إلى نحو 5,8 مليون برميل يومياً عام 2000م. والسعودية عضو في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
أدى هذا التطور إلى نمو سريع جدًا للاقتصاد الوطني. ولعل أبلغ مـؤشر على ذلك هو تضاعف الناتج الوطني الإجمالي أكثر من 33 مرة في 28 عامًا، إذ قفزت قيمة السلع والخدمات التي أنتجتها البلاد من 4,4 بليون دولار أمريكي في عام 1389هـ، 1969م إلى نحو 248 بليون دولار في عام 1420/ 1421هـ، 2000م، الأمر الذي مكّن البلاد من تبني وتنفيذ خطط تنمية خَمْسية طموحة منذ عام 1390هـ، 1970م ركّزت في توجهاتها الرئيسية على إنشاء البنيات الأساسية، وتنمية القوى البشرية وتنويع روافد الاقتصاد غير النفطي، وذلك بتطوير القطاعات الإنتاجية الأخرى كالصناعة والتعدين والزراعة.
المصادر الطبيعية
يعدّ النفط والغاز الطبيعي من أهم المصادر الطبيعية في البلاد، إذ تملك منهما ثروة ضخمة يبلغ احتياطيها الثابت من النفط 260,5 بليون برميل ومن الغاز الطبيعي 180,5 تريليون قدم مكعب قياسي حتى عام 1411هـ،1990م، إلى جانب ذلك توجد ثروة معدنية متنوّعة فقد تم الكشف عن 4,200 مكمن معدني شملت الذهب (باحتياطي يبلغ 9,5 مليون طن تتراوح فيها نسبة ركائز الذهب من 2,5 - 27 جرام /طن) والفضة والنحاس والزنك والرصاص والحديد والألومنيوم والمعادن النادرة واليورانيوم والمعادن الصناعية والفوسفات والفحم الحجري والمواد الأولية للبناء.
الصناعة
يتكوّن هيكل الإنتاج الصناعي في المملكة العربية السعودية من وحدتين رئيسيتين هما الصناعات الأساسية (الثقيلة) والصناعات التحويلية (المتوسطة). - الصناعات الأساسية تعتمد في معظمها على النفط لتوفير المواد الخام. ويقوم بتمويلها وتشغيلها القطاع العام نظرًا لضخامة حجم استثماراتها وتقنيتها المتطوّرة واستهلاكها المكثّف للطاقة. وتتمثل تلك الصناعات في إنتاج مصافي تكرير النفط والبالغ 652 مليون برميل سنويًا، وفي الصناعات البتروكيميائية إلى جانب صناعة المعادن الثقيلة والتي بلغ إنتاجها 14 مليون طن في عام 1411هـ، 1990م.
- الصناعات التحويلية تتكون من سلسلة متنوعة من الصناعات كالمواد الغذائية ومواد البناء والصناعات الكيميائية والمعدنية المختلفة. ويملك هذه الصناعات ويديرها القطاع الخاص الذي يحصل من الدولة على عدة حوافز مالية وتشجيعية، مثل تقديم القروض الصناعية طويلة الأجل بدون فوائد، وتأجير الأراضي للمصانع وسكن العمال في المناطق الصناعية المجهزّة بكامل المرافق والخدمات بأسعار رمزية، وإعطاء الأفضلية للمنتجات الوطنية عند الشراء لمؤسسات الدولة والإعفاء الكامل من أنواع الضرائب كافة ماعدا الزكاة الإسلامية التي تُحسب بواقع 2,5% من رأس المال إذا حال عليه الحول (مرّ عليه عام كامل).
وقد بلغ عدد المصانع المنتجة في قطاع الصناعات التحويلية 2,300 مصنع تستثمر نحو 26 بليون دولار أمريكي وتشغِّل 150 ألف موظف وعامل. وقد حققت الصادرات الصناعية (بدون منتجات النفط) 3,3 بليون دولار أمريكي توزعّت بين المنتجات البتروكيميائية والمعدنية 77% والمنتجات التحويلية الأخرى 23% في عام 1411هـ، 1990م.
الزراعة
حققت التنمية الزراعية في المملكة العربية السعودية تطورًا كبيرًا في فترة وجيزة بالرغم من المعوّقات العديدة كقلة الأمطار ومحدودية المياه الجوفية، وضآلة الأيدي العاملة الزراعية الوطنية، وتناثر الأراضي الزراعية بين الكثبان الرملية والهضاب الصحراوية والمرتفعات والأودية. إلا أن جهودًا حثيثة قد بذلت لإنعاش القطاع الزراعي كتوزيع الأراضي البور مجانًا على المستثمرين الزراعيين، وتقديم القروض الزراعية طويلة الأجل بدون فوائد، وشراء الدولة للمحاصيل الإستراتيجية خاصة الحبوب من المزارعين بأسعار عالية وغير ذلك. كل هذه جهود نقلت البلاد من مرحلة استيراد معظم احتياجاتها الغذائية إلى مرحلتي الاكتفاء الذاتي والتصدير الخارجي في بعض أنواع السلع الغذائية كالقمح. فقد بلغ إنتاجها من القمح في عام1991م نحو 3,8 مليون طن بعد أن كان لا يتجاوز 3,000 طن في عام 1970م. وتضاعفت المساحة المزروعة نحو أربع مرات خلال 17 عامًا فازدادت من 385 ألف هكتار في عام 1393هـ، 1973م إلى نحو 1,4 مليون هكتار في عام 1411هـ،1990م موزّعة على الحبوب 73% والخضراوات والفواكة والأعلاف 27%.
وتتركز أكثر من نصف المساحة المزروعة (57%) في المنطقة الوسطى بإمارتي الرياض والقصيم، تليها المنطقة الجنوبية الغربية (19%) في إمارات جازان وعسير ونجران والباحة، ثم المنطقة الشمالية (13%) في إمارات حائل وتبوك والجوف وتتوزع باقي المساحة المزروعة (11%) على المنطقتين الغربية والشرقية على الترتيب. وبلغت الصادرات من السلع الغذائية كالقمح والتمور والبيض ولحوم الدواجن والألبان وبعض الخضراوات ما يقارب مليوني طن في عام 1411هـ، 1990م.
وتتعدد عناصر الثروة الحيوانية في البلاد حيث قدِّرت أعداد كل من الضأن 7,8 مليون رأس والماعز نحو 4,4 مليون رأس والإبل 422 ألف رأس والأبقار نحو 204 ألف رأس. وتأسست صناعة نشطة لصيد الأسماك وبلغت كميات الصيد المحلي نحو 49,920 طن، تم تصدير ما يقرب من نصفها إلى الخارج في عام 1415هـ، 1994م.
التجارة الخارجية
بلغت صادرات المملكة العربية السعودية في عام 1417هـ، 1996م نحو 56,5 بليون دولار أمريكي، شكّل النفط تسعة أعشار قيمة هذه الصادرات. ويتجه 39% من النفط السعودي إلى أسواق آسيا والشرق الأقصى، و27% إلى أمريكا الشمالية و31% إلى أوروبا. وتتوزع البقية بين أفريقيا وأستراليا. ويتمثل العشر المتبقي في الصادرات غير النفطية، مثل: المنتجات الكيميائية والبلاستيكية والمعادن العادية ومعدات النقل والمواد الغذائية وغيرها. وتتوزع بين الدول العربية 37%، وآسيا والشرق الأقصى 33% وأوروبا الغربية 20% وإفريقيا وأستراليا 10%.
وبلغت قيمة الواردات 27,7 بليون دولار أمريكي، يأتي معظمها من أسواق أوروبا 45%، وآسيا والشرق الأقصى28%، وأمريكا الشمالية 17%.
وتتمثل أهم الواردات في الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية ومعدات المواصلات والمواد الغذائية والحديد ومصنوعاته والمنتجات الكيميائية والأقمشة والملابس والسيارات وأجزائها والذهب والحُلي والمجوهرات.
|