[فيلسوف الحانه]

الأن أنا فيَ قمةَ " ــالألم "
وـالألمَ يعتصرَ جسديَ دونْ " رحمه "
وأناَ متهالكَ والأعتصارَ اجبرَ القلبَ على " الرجفه "
فـ أسمعُ فرقعةَ الروحَ بداخليَ | وبدأ الالمَ في الانتشار
في جسدي الذي : ظلَ مقاوم ،

يبدى فـي ٍأنتشار الظلامَ الذي بدأ يخفي حقيقة
مسموعه ولاتقف تلكَ الروح : عن ضخ الالم بي
فروحيَ بها كانت " مفتونه "

عندما أخذ الظلام في حجب
أوراقي الحالمه المهزومه بـ احداقها
ارتباك ، غلطه ،
عندما أسمعُ وشيشَ صوتكِ يجتاحني
من كلُ أطرافَ :
فـ صوتكِ اصبح ويميض يغمرنيَ بـ السعادهَ
لكي أستنشقُ عبقَّ كلماتكَ : ونسائمكِ
لـأشعر بلذة الحبَ / عندما يجتاحُ أركانَ
جسديَ وتبدأ الخلايا فـ الاندثار والانسكابَ من
القلبَ لـ تصل الى شرايينَ وأوردهَ لتعلمَ الجسدَ
بـ أكملهُ ( طهارةَ الحب ) ...

( حبيبتي )

أعلمي أننيَ لازلتُ أهيمُ مع صوركِ
وأنني أرصدَ تحركاتَ صورتكَ وأخبارَ قلبكَ
وكانكِ تهيمنْ بـ " تجاويفي " كـ جاسوسَ حربَ
ينتظرَ ايَ خللَ فـ ٍ نظام أفكاريَ لكيَ " تبدى بـ الغزو "
فـ أنا اهيمُ فـ ٍ ليلاَ كساهَ النجومَ وسماء
تهيمُ [ بـ قمر ]

فـ أنا قلبي بدأ ينبتَ سنابل الحبَ
لـ يزرع لكِ أجملَ مافيَ الكونْ منَ { .. زهـور .. }

ساعلمُ ـالعالمَ عنْ طهركَ ذاتَ يومَ ...
ساعلمُ ـالعالمَ عنْ طهركَ ذاتَ يومَ ...
ساعلمُ ـالعالمَ عنْ طهركَ ذاتَ يومَ ...
ساعلمُ ـالعالمَ عنْ طهركَ ذاتَ يومَ ...