(32)
أمضِي شِتائِيْ مُرتَعبْ ,
.. وَ البَرد ينخُر , "أضلُعِيْ !
لآصَاحِبٌ غيرَ الدُخانِ , / التَمِسُ منهُ الدفَى !
مُتشرّدٌ مُتگبّرٌ رُغمَ الطّعُونِ .. وَ الأسَى ,
رُغمَ الألمْ , والثّقلُ فوقَ الصّدر ..
.. مَا قُلتُ : گفى !!
(34)
الحَيآة .. تغيّرتْ ,!
.. والنّفُوس .. تغيّرتْ ,!
وَ [المِشَآعر] مِن "قسَى البَرد" ,
.. مَا حسّت بـ أحد !
(35)
جَوّ هـ الليلَة .. "بَراد"
.. صَآآرتْ أنفَاسِيْ / رمَاد ~
خلّنَا نجمَع سُولِفنَا .. حطَب !
ونشبّ غِيرة !!
خلّنا نجمَع شتَات ,
ترقبْ الدنيَا .. مَصييييره ,!
لامتَى واحنَا "جمَاد" ؟؟
(36)
الشّوقْ , وضلُوع الحنِينْ وَغيآبِگ
.. وَ أطرآآفْ تتراعد لِيا هزّزّزّزّهَا [البَرد] !
جِينا "ندوزن" جرحنَا .. عند بابگ
.. يمگن تحسّ , بـ حال مغلِيگ / وتردّ !
(37)
ذاتَ "شِتاءْ" گتبتُ لهَا :
- بردان
و .. تعبانْ
و .. خاااااايف , !
وهَا نحنُ على مَشآرِفُ دخُول شِتاء آخَر ..
ولَم تُجب حتّى الآن !!
(38)
عَن بَرد هذا الشّتاءْ , منهُو يغطّينِيْ !!
.. أرجِفْ من الشّوقْ .. واندَهـ , والمدَى / خاالِيْ )= !
(39)
گنّيْ حبست البَرد ,
.. بـ لحافْ .. هيّن !
ولآ حسبتْ احسَابْ .. رعشَة / مجيّة !
اشبّ جمرة راحتينِيْ .. واعيّن
حُمرة عروقِيْ نافرة من عن / ايديّه !
(40)
آبَرمِيْ "قلبِيْ" .. بـ وجه الشّتااا
.. صَبر المُواجع / طآآآآح
(41)
الشِعْر. .
[ دَمْع الشِتَاء ] . . /
بـ الله وش عُذر إنجرافه . .؟
لـ أندفق . .
من عين قلبي .. دَمْع !
/ ضايقني . . مگاني!؟ )=
(42)
شِتَا .. !
.. لگنْ وانَا حاضِنْ جرُوحگ , ماأحسّ بـ برد !
حبيبيْ ,!
لَو يغيبْ أسبُوع جَرحگ .. من يدفّيني !
(43)
جِيتگ أنَا .. فـ ليلةْ شِتا ,
.. تهزّنِيْ / ريح الشمَااااال ْ
محتَآج أنا لـ بسمة وشآلْ ,
.. ترگتنِيْ لـ بَرد الطّريقْ وانا على بابِگ ,
أتذگر انّك قلتلِيْ :
[ بـ الله ! وشْ جاابگ؟ ! ]
.. ودعتِنِيْ .. قبل السّلآآمْ ! .. وهذا ترى گلّ الگلآمْ
اللّيْ حصلْ .. بيني وبينگ ..
تخيّل !
(44)
(بردَ الرّيآضْ ) بَدىَ هبَوبهَ‘ يجينَا ،
. . . . يَطقَ الشَبابيگ ويَرسمَ نظَرةَ اشَواقهَ`:$
(45)
اعتِرف انّيْ بـ حالة بَرد ..
............................ وضلُوعِيْ عرايا ..
والليآلِيْ الشآتية .. يَ الغآلِيةْ فِيني مُقيمه ..!!
والدفَاا .. فِيْ حضنك المَجنُون .. يا گلّ البَرآيا
و ....! / والشتاا لا هبّ ..
.......................... قلت : الله يديمه ..!
(46)
إذا اتَى "الشّتاءْ" ..
وَ حرّگت ريآحَهُ ستآئريْ ..‘
أُحِسّ يَا حبيبتِيْ , بـ حاجة إلى "البُگآءْ" ,
على ذِرآعيگ .. على دفآتِريّ !
إذا اتَى "الشّتَاءْ" ..
وَ انقطعتْ عندلةُ العنَادلِ ,
وَ أصبحت گلّ العصآفِير , بِلآ منازِلْ ..
يبتَدِئ النّزيفُ فِيْ قلبِيْ وفِيْ أنآملِيْ ..
گأنّما الأمطَارُ فِيْ السَماءْ ,
.. تَهطِلُ يَا صديقتِيْ فِيْ داخليْ ..
عندئذ يَغمُرنِيْ شَوقٌ طفُوليٌّ إلى البُگآء ,
إذا اتَى "الشّتَاءْ" ..! !
(47)
الرِعَدْ ..!
قِلتْ : الرَعَد هَذا اشتِيَاق ..
يِضرِبْ عُيُونِي وتِدمَع مَرحَله.. ( لِيه رَاحُوا ) ؟!؟
( لِيه جُونِي في نِفَاق ) ..!
تَقَفِي وِجِيه ووجِيِه مِقبِلة ؟!؟
صرتْ أنا خَارِج مَدَاهِيل النِطَاق . .
ما سِوَى ( قَلبِي )بِيديني احمِلَه ..