غيـاهـبَ
عندما أتيتُ لـ لجنونْ والبعثرهَ ، وعـشقَ به وجـعَ
حاولتُ أنْ أغمضَ عينيَ بـ الملاحظهٌ وأنْ أقراء بقلبيَ لكنْ مالمَ أكنْ متوقعهَ هو أنْ أصتدمَ
بـ قلبَ لم أعرفهُ ولازلتُ مغمضُ العينينْ فـ لم أستطع الصبر طويلاً ، فأبصرتُ فـ أذاء هو
الغياهبُ تنوحَ كـ حمامهُ قـد فقدتُ صغارهاُ فأخذتٌ فـ النوحَ بكاء والكلُ ينظنهاَ تنشدَ ،
الغياهبَ حزنكَ كلٌ يومَ يتجددٌ ـالى متى وأنتِ حزينهُ ،
غسلكَ الله بماء الافراحُ وألبسكِ ثيابَ ـالأنقياء وأبعد عنْ قلبكَ خلايا ـالأحزانْ
لكيَ تكتبيَ لنا فرحُ عشقُ بدونْ حزنْ ،
شكراً لكٍ يانبضها ولكنْ أبعدها عنْ حزنها .. !