
12-12-2010, 04:01 PM
|
الأنَّ أسمعَ صدىَ رذاذ ـالمطرَ كأنهً يقرعَّ نافذتـيَ فــ تصَتدم القَطَراتُ كــ النَّدىَ علىَ نافذتيَ قبلَ الغٍسقَّ الأخِيرَ
وتشربُ ــالأرضٌ ذالكَ الودقَّ بِعضُ جُفافُ خَفتُ أنَّ يمِوتَ قلَّبهاَ وأنَّ تتبعثرَ أجزائهـا [ كُمِا أنَــا ]
توقيع فيلسوف الحانه |
وجَّــــعَ الحَّــانٌــه ينـٌـغـٍـــمَسَ فيَ فـُـيــلْســَّـوفهٌـــا
|
|