ماأقَبحْ تِلكْ مَسَآء الباَآرِحهْ 0 حَسَبتْ نَفَسِيِ مِنْ ضَمنْ الآمَوَاتْ
إرَتِفَآعْ شَدَيدْ فِيِ دَرَجآتْ الحرآرهْ (40) درجه غَثَيَآنْ مُضآدآتْ لَمْ تُفَلحْ إبَرْ لَمْ تُفَيدْ
وَلِكنْ سِرَعآنْ مَآتَدخلَتْ وآلَدَتِيِ بَالطُبْ الشَعَبِي كَمَآمآتْ وثَلجْ والدُمَوعْ تَسَيلْ فَوقْ تِلكْ
الخَدَودْ الطَآهره 00 التَيِ أدَركتْ مِنْ خِلآلَهآ أنْ أيْ دَموعْ نَسَقطَهآ نِحنْ عِندَ فُرَآقْ
حَبَيبْ أوْ تَوَديَعْ خَليلْ أنَهآ دَمَوعْ وَقَتَيهْ وَزَآئفهْ تَزَولْ بلحَظهْ
طَبّهَآ الشَعَبيِ >> مَرْ ولَيمونْ وأعَشَآبْ كَثَيرهْ سَكَنتْ جَوَآرِحِي بَلحظَهْ حَتى شَعَرتْ وَكأنِي
مُسَتَفِيقْ مِنْ سَكَرهْ َنومْ عَمَيقهْ
رِبِي يَآمنْ أنتْ جَدَير بالدُعَآء وَعَآهدِ عَلَى نفٍسكْ بالاسَتِجَآبهْ أنْ تَمدْ بَعمَر تِلكْ الكُفَوفْ
الحَآنيهْ وأنْ تُعَيَنَنيِ علَى بّرهآ عَلى الوَجهْ الذي يُرضَيكْ عّنآ يَآكريمْ