عندما يتقدمَ عقيدَ جيوشَّ التتارَ يريدَّ أنَ يدمٌرَ ويهلكَ قريهُ قد كانَّ بها عشاقَّ
فـ أنهَ يقتلً بلا هوادهـ َّ ويشهرَ بهمَ ذالكَ القايِدَ لكِ يزدادُ الناسَ خوفـاً منه ولكنَّ فـ ِ ساحاتَّ ــالأقلامَ
تصهلُ الخيولَّ بـ رصاصاتَ ــالقلمَ التى لاتغفوٌ سوىَ بـ الوريدُ وتمشي معَ الشريانَّ حتى تصلَ
ذالكَ ــالمحتضر ( قلب ) فـ تنهكهُ فــ ٍ معدنها والبارودَ فـ تثروَ من فرط ِ حرارةَ القلبَّ فـ ينفجرَ القلبَّ
وتتطاير منهَ شظايا الاشتياقَ الحنين الأمل الحزنَّ الألمَ عكاز الصبر ، فــ تموتَّ ــالأشياء
يقلونَّ أنَ ــالأملَ حيــاهـ