وأينْ المَفَر مِنْ الآحَزَآنْ 00 وَلو سِمْ الخَيَآطْ طَرَيقآ يؤدِي إلآ الهَرَوبْ منْ شَبحْ الاحَزآنْ
لسَلَكنآهْ بِقَوهْ 00 تَرآنآ نتَدآفعْ عِندْ تلكْ الثَقبْ 00 وَلَكنْ تِلكْ هِي فُطَرتِنآ وَلَولآ الحزَنْ لِمَآ
خُلَقتْ السَعَآدهْ وَعَرفْ طَعَمُهآ 0
حَرَيرْ بَوحْ فَآخر سَطَره لَنآ إبَدآعْ قَلمْكْ الجَمَيلْ رُغمْ قِلْ السَطَور إلآ أنْ الجَمآلْ يَتَنَفسْ مَعْ
كُلْ حَرف كُتبْ هُنآ
شُكَرآ لِكْ وَحَيآه سَعَيدهْ لآيُكدرْ صَفوَهآ الاحَزآنْ بِعَآمُنآ الجَدَيدْ أتَمَنآهآ لِكِ
تَحَيآتِي