تتبارى الكلمات سباقاً لعناق يد " الزعيتري " ومايخطه ...
تطمح الاعين كثاراً ان ترى احداهما قبل الاخرى رد " الزعيتري "
تصطفق اليدين شوقاً لرؤية المبهر من كلمات "الزعيتري "
ترتعش الفرائص غير خوف بل وجل مما يحسن صنيعه " الزعيتري "
تتشذب الحروف برتوش الجميل من النقط التي يزين لون " الزعيتري "
تتلعثم الالسن وتشتكي قل الموجود بحضور " الزعيتري "
تتبعثر القلوب بمجرد التفكير في " الزعيتري "
افرح وبعدها اسرح وعقبها امرح .... كلماتي وعيوني ويدي وفرائصي ولساني وقلبي .... كلها عندما انطق واقراء واسمع واقرب من " بني رشيد "