بسم الله الرحمن الرحيم
يعلم الله كم اكن لكم ولهذا المنتدى من المحبه , يكفيني احياناً التصفح اعجاباً بما يكتب ولكن لاتخلو الامور من منغصات . لماذا آثرنا النقل من المنتديات الاخرى . هل بارت عقولنا من استنتاج مواضيع وصياغتها وكتابتها . ارى الكثير منكم ان لم يكن كلكم متعلمين تنتمون الى اقطار متعدده وجنسيات شته ولهجات عده وديانات مختلفه .هل النقل حل ام هو مشاركة لحث عدد المواضيع على الزياده كيما تستعجلوا الالقاب
يؤسفني انني ارى موضوع تكرر.!! هل هذا قلت متابعه ام بحث عن النقل ام ان حمى الاعجاب تترى بما حولها ؟؟ . يؤلمني كثيراً ان ارى تفوق منتديات علينا من ناحية الاخبار والمواضيع ويؤلمني نقل البعض لهذه المواضيع ايماناً منهم ان من كتبها هو وحده القادر على حبكها وهذا مستوطء اخر
يأخواني ادعوكم دعوة صادق ومحب من اراد منكم النقل فليعلق على مانقله ولايتركه كما هو .
امر اخر الا وهو الفهم من بعض الاعضاء . ذاك ان يرى موضوعاً فينقله ويتبناه وفي حال الردود لايسوق الا كلمه واحده ( هذا رأيك وكل له رأي ) اسأل صاحب هذا الرد من صاحب هذه المقوله اولاً وهل تقيد بها ؟؟ نريد ان نشيع ثقافة الاختلاف ولانريد الخلاف ....نريد ان نسوي اموراً تجعل المنتدى ملفى وزلفى لمن اراد الفائده ...كثيره هي المواضيع التي لو أليت على نفسي نقلها لنقلتها ولكن مالمفيد في وضعها طالما انها في كل المنتديات.وانا لأجرم ان تنقل ابداً المفيد شريطة ان تعلق وتشرح مادار في خلجات نفسك وتوضح ماستعصى عليك او على القراء
اخواني ....التقليد امر ممقوت كل المقت لان من يقلد الاخر بالطبع سيكون اقل منه . فأنني انصحكم وعل ذالك يجدي ان تبتعدوا عن النقل وان تكتبوا نسج اناملكم وبناء افكاركم . لا يسهوينكم مركب اخر ...
قال الشاعر :
واذا كانت النفوس عظاماً ......تعبت في مرادها الاجسام
نقل فقط وانا اقول عن نفسي انني اؤيد اي شيء سواء كان جميل او غيره ذاك ان للناس اهتمامات شتى ولاتستطيع اياً كنت فرض وجهة نظرك عليهم.
ولعل بعض من ينقلون انما ينقلون لنا مواضيع تتحدث عن العرب ومصائبهم وتخلفهم وماعلموا ان ماينقلونه لهم اولى به . لانهم لم يكتبوا بل نقلوا ولم يمحصوا . البعض لايحب ان يرد على موضوعه احد وان رد احد وخالفه ارغى وازبد ولاادري لماذ
همسه : لنحمل هم القلم ونكب الحبر على الاوراق ونرش المنتدى بأجمل اطروحات وسنكون بأذن الله اعضاء فاعلين في مجتمعاتنا وكذا نبراس لم يمم وجهه شطر منتديات قبائل بني رشيد .