.,.
بسم خالق النور من نور
.,.
أصبح اليوم التعليم لدينا أشبه بآفة مزمن لا حياة في شفائها...
وخالقي أني أًصعق عندما أجد طالب وخاصة الجامعي منهم..
لا يفقه شيء من العلم وقد يصل النسيان أي شيء يخص تخصصه..
ياترى مالذي أوصلنا لهذا ؟!
هل العيب في المناهج أم في الكم الهائل من حبوب
المعلومات التي نبتلعها لغرض تسكين علة الاختبار ومن ثم يتم تقيأها..
للأسف معلومات أصبحت مادية على ورق فقط..
وربما طرق أسئلة الإختبارالتي بات أغلبها فاشل ..فمعظمها مقالي في قالب جامد..
فلا تستغرب عندما تسأل طالب/ة كم عدد دول مجلس التعاون الخليجي وتجده يفكر ويلوذ بالصمت
ليفاجأك :هل اليمن من ضمنها..؟!
.,.
أحبتي شاركوني أرائكم أين يكمن جوهر المشكلة:
هل في :
1- المنهج
2-الوسيلة
3-المعلم
4-أم أن ذلك يعتمد على مهارات الشخص الذاتية في الإعتماد على النفس..
.,.
بحبري:
غياهب