على وشك ..ان تهب رياح البرد القارصه ..!
وعلى وشك ان تتم قصة حُبــنا العام ..
العام كُنت غريب.. واليوم أصبحت أقرب من الوريد ..
.
.
ولكن كم حال حل بي من ذاك العام إلى الآن ..؟
وكم وجه خادع أرتديته وأنا أُمثل أمامهم طيب الحال ..
والحال دمار ..
.
.
عاشق ..
ولكني حبيس جدرآن ذاك السجان ..
يعلم تفاصيلي ..
وكم أجهل تفاصيله ..
ولكن أهم مافي حكاية حياتي .(أنـــــي عااااشق)
.
.
فكم سهرت حائر ..
شارد بك ..
هل يُعقل اني احببت !
عشقت ؟
هل ماأشعر به نبظ ..!
وهذه الرجفه من الشوق ..
.
.
هل أنا مريض ..
أم أني بالحق أحببت ..
.
.
لاتنطق البعد ؟؟
أتعلم أني لاأستطيع البعد !
كيف ..
وأنا عندما أفتح عيناي ..أذكر تفاصيل وجهك فأبتسم ..
كيف ..
وأنا عندما أحزن من الدنيا ..أجري إليك ..
كيف ..
وانا لم أجد للفرح طعم الا معاك ..
كيف..
وقد شعرت أني بين يداك غير ...
كيف ..
وقد أحييت ماقد مات ..
كيف ..
وعندما أبكي ..أتدارك دمعتي وأمسحها ..لأنك فقط موجود
كيف..
وانا عندما أشتف قهوة الصباح لا أستلذ طعمها الأعندما تطرب مسامعي /صباح الحب/منك
كيف..
أن أرى الفرح هو فرح ..
وكيف..
لي أجد الصباح صباح .. والليل ليل
كيف .. كيف ..
لاتسألني كيف..
فحبك هبط هنا رغم عني لا لالكيف..!
.
.
مر عام ..
ومع هذه الليال الموشكه على البرد ..
تجدد ميثاق حبك ..
وتوثق أكثر وأكثر ..
.
في مثل هذه الليال .. سهرت مع غرامك ..
ولم أشعر بأي ليله ببرد ..
لأن حبك .. أستدفاني ..!!!
...