المُِشاعُر
في العقلَ البآطنْ منَ الجههَ الملتحفهَ " بـ المشاعر "
" والدموعَ " والاسى " والحنينْ " والأشتياقُ " والشجنْ " والهوىَ " والولهَ " والوفاء "
"والصبر " والخوفَ " والرجاء " والأنتظآر " والأملَ " والصمتْ " سعآدهَ " فرحَ " حزنْ "
لكنْ دآيماً قلوبنا تفتقصَ بـ نقصَ في فتآمينْ " ـالمشآعر " وذالكَ النقصَ يسببْ عدمَ الطمأنينهَ لـ قلوبنا
فـ المشاعرَ قطعهَ من الجنهَ تذيبْ روحكَ الىَ : حدَ نسيـانْ الروحَ
كيفيةُ أشباعً العواطفَ الـ عظيمهَ والـ قدسهَ دآيمَ في طرقآتُ ملتويهَ ترهقنـا :
المرأهَ هيَ حقيقةً مجردَ " معزوفـه " تقبلَ محآولاتٌ أيَ عازفاُ " لـها "
أشعرَ بإشمزازَ كبيرَ حينْ أرى الحبْ والمشاعرَ محصورينْ بتلكَ " الزاويه العميقه " منْ أبتذالَ المشَاعِر
ولوَ أنْ الحبْ والمشَاعٍر قدرةَ حقَ قدرها | لما راَيِنا قصَص الحبْ وروايُاتهَ تِتكرَ بسُخريهَ لامِنتهُيهَ
فـ الحبُ معانً جميلهَ وساميه ونبيلهَ : فـ الحبَ الصادقَ هو نبضٌ مشاعرَ لايشعرَ بها الأ منْ أحبْ " بـ صدقْ "
والحبُ الأولَ هوَ دايماً مخلداً بـ الذاكرهَ .،,‘،،.
فـ حبَ ـالمراهقـهَ متخبطَ عندما تلخلطَ به المشاعر والأحَاِسيسَ كوَنها ولجَّه أولىَ على قلبَ لم يعرفها ولا يقدرها
وقد تسببْ في محييها مع الزمنْ . لانْ يبقى في الذاكرهَ " حُبً يَبِقُى كَـ ُضِيَاء ًالَشِمُسَ " وربما يكونْ الأول و الأخير
خارجَ عن الموضوع :
يقولَ إبنْ القيمَ
(( الحبَ غديرٌ في صحراء ليستَ عليها جادهَ ، لذالكَ قلَّ واردَهَ ))