حاولت با لرّيح لكن مَـا فَهَـمْ مقصـدي
وخذاك عنّـي بعيـد وضعـت بالمعمعـه
ونادى لك الصوت ولسان القصيد ايِْ(حَدِي
مدري سمعت الْحِدَا وِلا َّانـت ماتسمعـه
خوذي بيمناك سـوط السالفـه واجلـدي
قلبٍ ثِمَلْ بِـكْ غـرام وينتظـر مصرعـه
وخليني اسْهَرْك يَا كِـلَّ الغـلا وارقـدي
واهديني الضيق واهديك الفضـا والسِّعَـه