كـان المسـاء ستـر جـرحـي واتـذرابـه
حتـى ولــو كــان نجـمـه مايسليـنـي
أشـعـل بـذكـره شمـوعـي وأتغـنـابـه
وأنـا اشتعـل شـوق والـذكـرى تغنيـنـي
وأتـأمـل بصـمـت ، صمـتـي وأتحـلابـه
وأن جيت أبنسـى مـا ظـن العمـر يكفينـي
تاقـف علـى الـدرب رجلـي وأتحـرى بـه
ومـع طلعـت الشمـس تاخذنـي وتسرينـي