[الوليد أرويساني]

أكيد (الدينة المطيعة المربية لأولدها) ومن اللي ما يبغى زوجته تصير كذا فأن كانت دينة حفظت بيتها ورعت أولدها وعلمتهم على الحمية والجهاد والمثابرة وطاعه الوالد وحثتهم على الوقوف بجنبه بكل المواقف وعلمتهم بقصص الأنبياء لكي يعرفون ما نهاهم ربهم عنه وما أمرهم به ..فبدين الله تقوى كل الأشياء ..أما الجميلة يمكن تجيك مغرورة بجمالها تحتقر مقام زوجها وتستصغرة وتقول انا أحسن منه جمالا وكمالا خلني أدور زوج ثاني (بأطلق منه) ون ما وصلت لحد الطلاق .. توصل للخيانه لأن جمال المرأءة بعض المرات يجننها ويخليها تتكبر على كل شيء .. وتشوف أحسن الرجال جمالا لا يستاهلونها لانها أفضل منهم .. ولو أن زوجها جميل وكريم ويكافئها بالجمال ألا أن الجميلة نادرا ما تجيك ليست بمغرورة وتتشرط وأن بقت مع زوجها بقت مع ماله وليس مع ذاته ونفسه.. أما (الدينة الطيبة الكريمة المطيعة لرجالها فيما يرضي الله المربية لأولاده أفضل تربية ) فهي المرأءة المثالية وطبعا لابد أن تكون جميلة بعض الشيء فالجمال شيء مرغوب