طبع التواضع فيه علَّى سجايـاه فاح المعتَّق مسكُ وعنبروعـوده
اسمع لعضدك لا تعاود خطايـاه صابي وقد شيَّب من الحب فـوده
من فارقك لا تْعيش لحظه برجواه لو كان يفتن في الهوى لين عوده
ارفع سنا همسك على الليل تجلاه الطّيف منِّك سوَّس الضو جـوده
وأزكى سلامي للمعنَّـى بيرفـاه عين المقادي ما بيغـوى وروده