وضحكها بلسم ونبرة صوتهـا للـروح زادي
وان تحاكت قلت يابخت الحـروف الابجديّـه
قبلها ماكنت اعـرف ان الحـراره بالايـادي
تدفي البردان ليـن ايدينهـا جـات اب يديّـه
جيتها طرقي وقلبٍ ماشكـا طعـن الهنـادي
ورحت مثل ابن الملوح في غـرام العامريّـه
بس غابت ثم غاب الانـس عنـي والرقـادي
ميسم الفرقـا عـذاب وكيتـه بالجـاش كيّـه