الورد لا قالـو شبـه وجنّـة انـوار تخجـل خـدود الـورد لنـه يليقـه
هي نور عيني سيـدة كـل الاقمـار لا وش قمـر تزهـى عليـه وتفيقـه
يصبح هلالٍ كـل مـا بالشهـر دار والشمـس لا جاتـه يـروح بريقـه
والا الحبيـبـه كنّـهـا در مـحـار او ماسـةٍ غالـي ثمنهـا عريـقـه