عندما تتدحرج الافكار كما تتدحرج المشاعر على منحدرَ ــلا أزلَ أطاردهـا فهيَ أتعبتني
ولكنْ تمنيتُ أنْ المشاعر تاتيٍ على أشكالَ متربعهَ لكي أدورأنا حولهاَ ولا أطاردهـا في منحدر
تذالكَ أنتٍ مهجتُ قلي ٍ الذي سيعرضٌ لـ لعدالـهَ ذاتْ حلم فــ أرىَ الاحرفٌ تزدادُ لذهـ بكٍ حتيَ
بادتــ كــ علكهَ لاينتهى سكــرهـا فــ وجودكَ تعكسُ الضجة بـريقْ أعينٌ فــ الاعينْ صارتْ تتلصص علىَ
إحرفي ٍ لتراكٍ يآحسنائي تثرينها نثراً وتنتثر الزهور حولكَ وتزيدين من شذى عطرهـا ,،‘:
فـ فرحي ِ في حروفيَ لكٍ هيبتـهَ الزغاريد والرقصَ فـ الحرفُ ملتهبْ