لـ أوقاتنا التي لا تقبل غيرر ذأتها ..
والمواعيد للايام ترفض التغيرر بحضورها ولـو كان التوقيت لا نعرفه ..
كانت في وجهي هيا وحدها في يومين فقط من سنتنا الهجريه ..
لما الابتسامه أفتقدتها في لحظات أختفاءك وأرتاحلك بكل اشياءك الجميله عني الي الابد ..
لا تأتي ياعيد فقط اصبحت كا الايام الباقيه ..
ربما انها كانت ليلة فراقك
سبب هما عنادك وتسرعآ
في تصرفك أو تصفيت حسابات !
لازلت أبحث اين منها هو الا صح !