[فيلسوف الحانه]

| الأصمعـي

الصحفَ تكتبُ والنـاسْ تقـراءَ والكلَ ينـاظرَ بينْ ـأنداهأش وجــراهَ تجرفَ فيَ هذا المسلسلَ

بحكـمْ أنـه أفضل مسلسلَ خليجيَ وـأستـمرَ أكثر منَ ( 17 ) عـأم فـأنه لازالَ يواصلَ الفشـلَ

ولكنْ ـاذا أتجهتَ الى حلقاتهَ فهي نعمَ مشاكل حاصلـه في البلدَ وقدَ تمثل في أكثر من شيء

لكنْ طاش على انه لاينفع فقدَ يلتم بعض اراء الشعب مثل القطار في السعوديه وخطته وها هو لازال

ومثل الاجانب في السعوديه شيء حقيقي نناظر في ارامكـو السعوديه وبعض الشركات المنافسه

اما عنْ المسيحيه فهو حلقة وصل ولها مآربَ آخر بحيثُ أن الاب تزوج وهو في رحل مع ذاك الامير

من مسحيه ويحق للمسلم أن يتجوزَ منهمَ .. لكنْ الجدير في الذكر اخي الفاضل :- عند بدايت

ذكر أن يدعوهَ هناء ( واقع في تلكَ الحلقه نقص الدينْ عن البعض ) لا يعرف منه الا قولَ

الشهاده والصلاه وأن حاججته لم يستطيع على محاججتكَ بشيء مثل ناصر وعبدالله فالعلم بحر

أضربَ لكَ مثال :-

قصص تآتي من الاميلاتَ بين قسيس وشاب مسلم دخل الكنيسه مجامله فعلم القسيس فاراد ان يحرجه

امام الكل لكنْ لطفح العلم بذالكَ الرجل هو منْ اقنع القسيس بأن الاسلام هو النور والتوهجَ والطريق الحقَ واسلم ذالك القسيس

|الأصمعـي


بربي أنكَ كاتبَ ولكنْ طاش كان يتحدث عنْ نقطه معينه في بعض البشر وهي المجادله في ماليس لك به علم

ففي بعض الاديانْ السماويه معتقدات قد تحرف من لم يتعمق بدينه وبحثه في اي شيء يثبة أنه على الطريق الصح

ففي الشيعه أذا خاطبوكَ عنْ دينهم وأتوكَ علمائهم فقد تنفقد الحجه لمثل هؤلاء الذين يدعون الى الاسلام ففي

التمثليه حلقه تعي بان تدعي الى الاسلام وانتَ معكَ دلايل تستعينْ بها الى اخرهَ مثل بعض الاسيوينْ عندنا في المملكهَ

عندما يرودونْ الاسلام قدَ نعلمهمَ رؤس اقلامَ لكنْ نلجاء أخيراً الى دعوة الجالياتَ في اي منطقـه بلدنا لم يقصر في مثل

هذهي الامورَ ...