يبكي على لوفان من جاء ومن راح ....وتبكي عليه الخيل يوم الطرادي
ياما رقاء قدم النضاء كل مشواح....مروي مراهيف السيوف الحداي
وياما خذا من ذود وارد وسراح ...واقفا على اشرهن بعيد المعادي
مزبان للخايف وللضد نطاح ....وعز الصديق وسقم عين المعادي
صح لسان المرحوم الشاعر حسن سويرح العجوني
ورحم الله الشيخ والفارس صنيتان بن شميلان القلادي
القصايد كثيره في هذا الفارس وفقد قيلت قصيده في معركة الحسو ويذكر فيها صنيتان الملقب في لوفان
لحقوامع الوادي جموع ابن درويش
وابن شراراللي تعرف القبايـل
جوناوجيناهم سـوات الدراويـش
وهـوش النشامـا للنشاماهوايـل
يلوفهم لوفان مـروي المعاطيـش
لوفـان لــواف العدابالفعـايـل
القصد من لقب لوفان هو الموت بمعنى جاكم الموت
وقال الشاعر عايض الابيتر يوضح بإن الفارس صنيتان لايغزي على جيرانه بل يغزي على القبائل البعيده عن ديارهم وهذه من شيم العرب احترام الجار وحمايته وهذه ليست بغريبه على فرسان القلادان فقد صطر التاريخ لهم
سطور من ابيات الشعر من شعراء القبيله ومن القبائل الاخرى
ويقول عايض الابيتر في بداية قصيدته :
صنيتان يبعد بالمغازي على النـاس--------مادق بالقصـرات يركـض حسيبـه
ياما كسب من فوق عجلات الارماس--------والفا بهـن عقـب البطـا والمغيبـه
هذا الفارس يعتبر احد فرسان القلادن المشهورين حين كانو هم الامن والامان قبل الحكم السعودي في ديار بني رشيد والحمدالله بعد الحكم السعودي عم الامن في الجزيره العربيه بفضل الله ثم الملك عبد العزيز ال سعود رحمه الله
وشكرا ولاهنت راعي ريمه على نقل هذه القصيده