لِمَاذَا تَجْعَلُنِيِ انتَظِرُ وانتَظِرُ..
لِيتَسَلَىَ بِيَ الألَمُ..!
لِمَاَذا عِندَ لَحظَةِ الوَداعِ يَمتَلِئُ قَلبَكَ بِا السعَادهِ
وتَمتَلِئُ عَيِنَايِ بِا الدموعِ..
انتَ تَتَجاَهَلُ دَمْعَتْيِ وانَا لا اتَجَاهَلُ ابِتِسَامة مِنَك
اراَهَاَ فَا انْسَىَ الَمِيِ وَاطْيرُ
مِنَ سَرَادِيِبَ مُظَلِمِةِ ليِ أُحَلِقَ وَ اٌحَلقَ حَامِلَاً الَمِيِ
وَدُمُوعِيِ التَيِ اغْرَقْتنِيِ وانَا في السَمَاءِ.!