عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 10  ]
قديم 07-08-2010, 03:55 AM
فيلسوف الحانه
عضو مشارك
الصورة الشخصية لـ فيلسوف الحانه
رقم العضوية : 10843
تاريخ التسجيل : 2 / 7 / 2010
عدد المشاركات : 122
قوة السمعة : 15

فيلسوف الحانه بدأ يبرز
غير متواجد
 
Qeraat[1] تأتينـي الفكـرهَ طفلــه واعجزَ عن تربيتهـا لتصبحَ كـآنثـى
عندما أحاول تبني الافكــار لاسبيل لي سوى الاعتكافَ مع الحمقى في انتظار توهج الفكر

وعندما يتوهج الفكر تأتينـي الفكـرهَ طفلــه واعجزَ عن تربيتهـا لتصبحَ كـآنثـى تسرُ النـاظرينَ

وذالكَ يحتاج إلى آهتمــامَّ ورعـابه لتنضج وتصبحَ فـآكهـه لها ميزاتها ‘ رائحـه‘ ملمس ‘ لذيذهـ ‘

كآلرمانَ وـالتفــاح ( الطايفـي ) تتآرنحَ الفكـره في دمــي وتــجري بينَ آغصانَ اوردتـــي وتتوقفَ

لحظــة أصتدامها بقلبي ٍ فتخــرجَ زفــرهـ من الروحَ لتعلــنْ آلحــزنَ لـمـشـهـد هـآويـه الضوء المتلاليء

فالأنامـل لم تعـدَ مستعـدهَ لموــاصلةُ الكتــابـه واختفـى صوتُ البوحَ ــالمكـنونْ فـ آحتــاج الى الهــروبْ




فــ الصمتُ لمَ يعــدَ يحيينـي ٍ بلَ يذهبنــي إلـى سـاحـات الموتًّ وصمت ٍ هـوَ بدــأيتَ موتْ وهلَ سأكسٍَّر الصمتْ

فتطلَ علىَ نــار الشــوقَّ فــ ألقمهـا حطبٌ لتشتعلَ نــآر ــالحبُ فينــيَ فيقشعـر قلبـي وتذوبَ أوساخَ الـزمنْ

فتدقَ بقلبــي لحظـه كــانتََ ذآتَ حبـ فأتذكــرى الآنثــى التي سكنتَ خلية النحـل وطفقتَ بجمـالهـا على رحيقَ الطبيعه

برحيقهـا فـأستندَ على طيفهـا للكتابهَ لهـا واحلقٌ فيَ سماء قدَ خلقتهَ ليَ وفتنتة آنآجي القلم بانَ يساعدنـي على

الكتابهَ لها فيرجع بــ صـدى الصوتَ آنثرني عطـراً لهـا / آنثرني عطـراً لهـا فــأذوبَ كقطعتُ ثلجَ بينَ كرزتهـــا

فقلبي اللآهبْ غُسٍـلَ اليــومَّ بميقـاتَ ماء منَ نــارَ فتنشطرَ سحبْ آلعنفــوانَ وترسمَ لنــا في السمـاء فــآهدتنــيَ

مطــرَ مقلتيهـا تلكَ السحآبَه لتطفىء نــآر ميقــاتَ ذآلكَ الماء ولتبعثُ ــأول النــورَ يــاولَ المــطـر فلكَ قصه نسجها

آول الخيالَ في هاله قمــريه سلبتُ القمر الضيــاء فـسجل حضور القمر في العيونَ ورسمته بينَ تلكَ النـجــماتَ

وايتضــرعَ في طريقــي للشؤمَ وانــا فقط اتعثر في الخطى واتسكـع مع الخيبــاتَ والعيــونَ ثـآقبـة عليَ

تلكَ هدايـا الحيـاه التى اهدتهـا ليَ فهـل استطيع مواجهة تلك الحيـاه





سُــرقٌ منٌــيٍ آلكــلامَ فــتركَ لي صـرخــآتً معّ ــآلصمــتٌ

فــ صرتُ أخـِّـُشى مــوآجهـــة الحـُـيــاهَ ذ ـــأتَ حــرفَ مـمْيُــــتَ فـيَ صمتً لــ لكـونَ


خـارج عن المــوضــوع:-




لازآلتَ تراقبَ لحظــه شروقَ الشمسَ وتتمنـىَ رويتُ شوقهـأ منَ نآفــذهَ آنتظــرهــا

تقتلهــا مرورَ تلكَ الآيــآمَ وتنمــحي تلكَ آلاحــلآمَ التــي رسمتهــا علىَ بيــاضَ فستــانهـا

تتمنى في لحظـه ولوجكَ اليهــا أن يتفــح الــوردَ بــالخــريــف



توقيع فيلسوف الحانه
وجَّــــعَ الحَّــانٌــه ينـٌـغـٍـــمَسَ فيَ فـُـيــلْســَّـوفهٌـــا