عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 5  ]
قديم 05-08-2010, 02:55 AM
فيلسوف الحانه
عضو مشارك
الصورة الشخصية لـ فيلسوف الحانه
رقم العضوية : 10843
تاريخ التسجيل : 2 / 7 / 2010
عدد المشاركات : 122
قوة السمعة : 15

فيلسوف الحانه بدأ يبرز
غير متواجد
 
Qeraat[1] عينيهـأ تضحكَ لكْ قبل شفتيهـا
لــ حظة مكوثـي دقــايقَ خيلتً لي لـ حظه لتلكَ الزهــورَ التى تضيف للمرأًَهَ اطواقَ التباهـي بافضل حلهَ

للزهــور واعلآنَ اقترابَ فصل الربيع لقلبها المصونَ وبنظرتً منها تكونَ هي فتنــه لــ لـجنونَ

فتنهَ في ملبسكَ .. فتنه في مظهـركَ .. فتنــه في جمالكَ .. فتنــه فيَ عينيـكٍ .. فتنــه في شفتيــكٍ

فتنــه في خلقلكَ .. فتنــه فيَ مشيتكَ .. فتنــه في جيــدكَ .. فتنــه في وجنتيــكٍ .. فتنــه فيَ شربكٍ







ســأخـْذّ يــدكٍ وارسِــمَ عليًَــها طـٍـوقً منَ الزهَّــورَ فبـكٍ وحــدكٍ قدَ أكتِمــلْ

ولــمَ أوْمــنَ بعــدَ بانْ فستــانكٍ كفــنْ لـيَ بعــدَ طوقَ آلحــياهَ وزهــورَ أرضهــا

فأصحـوا علىَ صوتْ ضجيجَ الامـسَ والشمسُ ترأقبنــيَ منَ وجنــةَ الآختنــأقَ

فتنخزقَ أوردتــيَ منَ الداخلَ فيخرج سم روأئحَ كفنـيَ فلمَ أعرفَ كيفيتَ قرأتَ ( حركةً يــدي ٍ )

فانا على شــفاهَ غرفــه مظلمــه كــ حالَ قلبــي



فمــنَ يقــراء الغمــ / ــوضَ هنــاءَ لايعـرف منَ يتجسدَ له الحال فتنقلب الاحوالَ

فتسقى حاله بعين من زمردَ واخرى حميـم بـ تضرع المصلين وخشوع الصايمين

وركوع المصلين وتنبي المجتهـدينَ

فــ لتثمـر شجرتَ الأجتهاد بروح قد قتلتَ كما اعترفَ انَ الليـل جرهـديَ

تسطع نجمتـي تعانقَ الوحـده امامَ نجومَ بوستــر الفضيـه وآخرىَ ذهبيــه

أريدَ آريــدَ آريـدَ أنــثــى تجبـرنيَ على الركضُ خلفــها مدىَ الحيــاهُ

تمرَ المرأحلَ وهيَ معيَ أشيبُ انـا وهـيَ تصغـرَ اشكلها كما اريـد كلـوحهَ فنيهَ اظفـرُ بهـا

كانها لكَ طعام وانتَ متلهثً لهـا وفي الليلَ أنيــس وفي الصبــأح أشراقتهـأ كـ ـالشمـسَ

كـأالسحـر هيَ تسحـركَ بكلتـا عينــها التى بهما شقآوهَ اعينْ القططَ / عينيهـأ تضحكَ لكْ قبل شفتيهـا

تحظنهـا طفلــه وتقبلــهَا كـوردهَ .......

أرجوحتــي على كؤؤسَ الفلسفــه تنتــظرنـيَ فتــاتيَ الوهميــه

ومعهـا هديــه ليَ تتوجنـيَ بـ كفنْ كــ ـعربونَ مــوتَ منتظــرَ






سـؤألَ لازــالَ يبحثْ عنَ أجــأبهَ


سئمتُ من جلديَ / سئمتَ منه حتىَ أوردتـي ٍ ؟



خآرج عنَ الموضــوــعَ :-





تمـردَْ الــأيـــآمَ كـعصاء الخيـالَ دمجَتْ بـ ـألواقــعَ

فتنحــدرَ فينــأ ــالأقـدراَ وتمسكُ بنـاءَ وأخرجَ مغــروسٌ بسكينْ ـالواقــع الذيَ نذبـحُ بهــاَ












توقيع فيلسوف الحانه
وجَّــــعَ الحَّــانٌــه ينـٌـغـٍـــمَسَ فيَ فـُـيــلْســَّـوفهٌـــا