مارحـم مـن سـاق روحـه مسلمهـا ولّ مـا أقسـى قلبهـا شـلّ وجـدانـي
ليتنـي كلمـت لــوّ هـمـس خادمـهـا مـيـر خادمـهـا لعـيـنـن وقـومـانـي
آخــــذٍ مـنـهــا تـعـالـيـم لا زمــهــا مايبـوح بسرهـا لميـن مــن كـانـي
قمـت واقـف ثــم نـاديـت محرمـهـا بس كيف أهرج وأنـا بالـع لسانـي
كــنّ فكـيـنـي بـالأسـيـام لا جـمـهـا وأحسب أنـي قبـل أناديـه سلطانـي
رحت من عنده بأحاسيس كاظمهـا وأوْمـي بـرأسـي ومـاصـار كفّـانـي
وأستـدرت ألــوم نفـسـي وأفهمـهـا يمـهـم يـابـدر أنــا ويــش عـنـانـي