ذهبت الى حديقة التى تبارت بها خيالاتي
التي لم تكف عن مراسلات الذكرى بي
فاضناني الشوق اليها ذهبتُ امشي ولم
اصبر فهرولت فاتيتَ حدايقها المذكوره
والمركونه بقربَ بحيرتهآ فاتتني روائح
أزهارها تعج المكان وتزهي الارض طيبه
زهور قدَ اسقيتَ الحب فـ فاح عطرها
وزان ريحقها لم يتنشي هذا العبــق الفواح
لم اتمالك نفسي فاتيت اشرع خطواتي
فدخلتُ حديتقها الآمبراطوريه التى رسمتَ
باجمل الحدايق بذاكرتي اذكر زواياها
التى كانت تعج بي بالحب فيها وتهمس للازهار باسمي
وعشتُ بها سنينً طويله . بيلسان حبكٍ
قد توهج فاسقيته رحيك المفتون فاصبح يتولد مع كوريات دمي
فسكنتي بقلبي وجريتي بشراييني
واصبحتي قطعتً مني لا استطيع آلابتعاد عنها ابداً
أرض حبك تزهر الورد والورد يرسمكَ
ويجسدكَ بين تآرنحه مع نسمات الهواء
فاطلقتُ جسدي المركونَ في تلك ـــ ( الزواياء المركونَه )