كانت الماسه وكأن الكل يبحث عنها ويتودد اليها وكانت تشترط أخذها بالقوه ومن ثم حمايتها لمن ياتي لها طالباً ودها .
وقد سخر الله لها ذلك الفارس المغوار الذي أخذها بالقوه من ايدي اصحابها وطرد من بقي منهم خارجاً .
توفي ذلك البطل عام (589) وورث تلك الألماسه لمن يخلفه ولكن لم يكن لا الوريث ولا من معه حافظوا عليها بل انهم قاموا ببيع بعض اجزائها ومن ثم أخذت منهم بالقوه ولازالت تنتظر الفارس المغوار الذي يأخذها بالقوه .