أيقنت أن :
الاصتدام في زحمة شوارع المدينه ،
قد تسبب بكثيرر من الثورات الغيرر مفهوم في
الاعماق ،
بدايتها كتفان يلمسان بعضهما وحقائب تسقط ومشتريات تتبعث ليسرع كلاهما يرتب ما سبب في سقوطه ،
مجرد لحظه تبدا بنظره وأعتذار ، ، ويكتفينا ، بقول لم يحدث شي ،
فايفعلها اللص :
ويسرق من أعيننا نومنا ولذتنا
مستغلا غفلت قلبونا ،
فا يرحل :، ولايبقى سوا مصابيح تضئ بها أعيننا لا أرصفت الشوارع ،
فاتبقى المدينه مضيئه بهم !