[فضي البراك]

اقتباس من مشاركة نبض الامس اخي فضي البراك سلمت يداك لنقلك عمر بن أبي ربيعة غزلي يتغنى بالجمال في المرأة فقط !!! وقد قال قصائد في الكثير من النساء ولم يكن يعشق امرأةً بعينها* وهو القائل: إني امرأٌ بليت بالحسن أتبعه لا حظ لي فيهِ إلا لـذة النظـرِ وفي هذا البيت دلاله على أنه لا يعشق امرأه وإنما يعشق الجمال في أي امرأه ويبقى غزل عمر بن ابي ربيعة غزلا حسيا مهما تشعب قصيده في أجساد النساء قف بالطواف ترى الغزال المحرما حـج الحجيـج فعـاد يقصـد زمزمـا عـنـد الـطـواف رأيـتـهـا متلـثـمـة للـركـن والحـجـر المعـظـم تلـثـمـا ومع هذا يبقى غزل عمر بن ابي ربيعة غزلا حسيا مهما تشعب قصيده في أجساد النساء وقد سئل عن ذلك ( عن مغامراته العاطفية ) فقال : ((لا والذي تسجد الجباه لـه مالي بما دون ثوبها خبر ُ)) الشعر يبقى شعرا و كما قيل : أعذب الشعر آكذبه . جميل جدا ما شاركتنا به وهذا الشاعر لا يحتاج الى تعريف تحياتوووووووووووززز

بيض الله وجهك على المعلومة وماصححت لنا حيث انه (عمر بن عبدالله بن ابي ربيعة)

فقد رأى في موسم الحج معرض جمال وفتون، فراح يستغله " إذ يعتمر ويلبس الحلل والوشي ويركب النجائب المخضوبة بالحناء عليها القطوع والديباج". ويلقى الحاجّات من الشام والمدينة والعراق فيتعرف إليهن، ويرافقهن، ويتشبب بهن ويروي طرفا من مواقفه معهن. وشاقته هذه المجالس والمعارض فتمنى لو أن الحج كان مستمرا طوال أيام السنة:

ليت ذا الدهر كان حتما علينا=كل يومين حجة واعتمارا

نبض الأمس ..

سوف أتتبع كل ماتكتب ..